ماهر يونس
( بوركت أخية ونتمنى أن تتابعي الردود على نصوصك لنكتمل بكم .. كل الود)
-------
ندعو الله القدير أن تكون وأهلها بخير ... هذا الأهم
ادعوا لها ولأهل حمص
تحياتي أخي ماهر
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ماهر يونس
( بوركت أخية ونتمنى أن تتابعي الردود على نصوصك لنكتمل بكم .. كل الود)
-------
ندعو الله القدير أن تكون وأهلها بخير ... هذا الأهم
ادعوا لها ولأهل حمص
تحياتي أخي ماهر
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضات ثلاث شكلت عندي قصة واحدة
وأعجبتني جدا
اشكرك
ترابط جميل بين الومضات الثلاثة مابين مسؤولية في غياب الزوج وهدية رغم خيبة الرجاء من السفر وعودة تترك فيها صدارة اللقاء للأم لترضيهما
نموذج لزوجة صالحة قرأته هنا باختزالية ثلاثية رائعة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ثلاث قصص قصيرة تتعلق بامرأة واحدة في مواقف متواترة
عند سفر الزوج، وعند قرب رجوعه، واستعدادها لملاقاته.
راق لي ما قرأت ـ بوركت ولك تحياتي.
بأسلوب سردي كتناغم كانت قصصك تحكي ثلاث مشاهد لزوجة:
ــــ فقان الأمان بغياب زوجها جعلها تشعر بالمسئولية
ــــــــ رغم إنه أخبرها بقرب عودته خالي الوفاض لم يمنعها من أن تحلم منه بهدية
ــــ آلمها أت نذهب أمه بلقائه عند عودته فتجملت لتأثر بلبه وفؤاده .
قصة محكمة الفكرة ، متقنة ــــ في كل ومضة لوحة تعببيرية مميزة.
تحياتي وتقديري.
رائع و أكثر سلمت أناملك..
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ