أحبــــــــك حبيبي
وأشتاق لقربك
آهٍ كم أشتهي في الليل عيونك لأضع بهم أسراري...
وآهٍ كم أشتهي وجودك لأدواي حينها جروح أشواقي..
كم أشتهي شمسُك لتضئ لي من جديد أنواري...
وكم أشتهي في الليل همســـــــــــــك وتنصت النجوم معي بانبهــــارِ...
وآهٍ كم أشتهي في الليل وجهك لأبني بروعته كل قصوري....
وكم أشتهي في الليل ذراعك ويردد الليل المخيم معي صرخــــــــــاتي...
آهٍ كم يشتهي شوقي لعيونك فأنت أحلى من رأيت بكل رحلاتي...
وأنت حقيقتي وأنت الهدى عندي بعد الضلالِ...
وأنت احلامي والدمعةُ الأولى بأيامي...
أحبــــك يا رجُلي..ويا سيدي وأشتاق لقربك
فقربني منك فببُعدك واللهِ أدور في دائرة الضياعِ...
وتموت من الياسمين أنوثتي ووجهي يسكُنُه الإصفرارِ....
وأعيش بحُزنٍ ليس له وجودٍ إلا بعيناي المذبوحتانِ...
وتغادر القصائد من أشعاري وتُمحى الياسمين من حدائقِ أزهاري
وتُغادر البسمة من أوطاني ويُقتل الفجر من غسقِ نهاري....
والشمس تُغادرني وهي تُردد ...لكِ يا ياسمين البُكاء اللهِ....
.ونجوم ليلي تُناجيك ...
عُـــــــــــــــــد لها لتعود لي لآلئ انواري..
.عُــــــــــــــد لها فأنا بانكساري
للنسرين...
همستُ بحروفك ونسمة خفيفة باردة داعبتني
جال الكلام بداخلي
وتمتمتُ مثلك
أ ُحبك يا رجُلي..وأشتاق اليك
اعذريني لمداخلتي
وأ ُهنئقلمك المتعب
الذي مازال يكتب ويكتب
مااروع احساسكِ هنا عزيزتي
كيف لا ...والنسرين بعبيره الخاص
ملأ البساتين وبساتينهِ
أ ُسجل اعجابي بحروفك
تحياتي من باقات بكائي
بكاء الياسمين ولعينيه بكى الياسمين