أقدر لك مشاعرك الصادقة
ولكني أريد أنْ أجعل مشاركاتي هي التي تفرض تقدير القراء
لما أكتبه من عدمه ولا أريد أنْ أجعل ذلك مرتبطا بشخصي
تحياتي لك
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
أقدر لك مشاعرك الصادقة
ولكني أريد أنْ أجعل مشاركاتي هي التي تفرض تقدير القراء
لما أكتبه من عدمه ولا أريد أنْ أجعل ذلك مرتبطا بشخصي
تحياتي لك
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
شكرا لك ياأخي على المداخلة الجيدة
ولكني أعتقد أنني على الصواب في البيت الأخير
( كــان اللهُ جَـدّ رحـيـمـا)
لأني جعلت (جّـدّ) نعت للفظ الجلالة وهي صفة بمعني تـَعَـظـَّمَ
ولم أجعلها خبر كان ولم أنو إضافة (رحيما) إليها
فـ ( رحيما) خبر كان
وستكون أنت على حق لو أني نويت الإضافة
مثل ( وأنه تعالى جد ربِّنا ماتخذ صاحبة ولا ولدا)
أخي الفاضل
شكرا لعنايتك الكريمة بالرد ولكنني أحب أن أوضح أن هذا التعبير في هذا السياق يكون بكسر الجيم في كلمة جِدّ والكلمة بعده تكون مضافة.
كما ورد في الصحاح:" وقولهم: في هذا خطرٌ جِدُّ عظيمِ، أي عظيم جدّاً." (مادة ج د د)
وهي تختلف اختلافا كبيرا عن كلمة جَد بفتح الجيم في الآية الكريمة. { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا } فهي هنا بمعنى : تعالت عظمته سبحانه وتعالى ، وتقدست أسماؤه
فهذا هو المراد بجد ربنا هنا كما في تفسير ابن كثير:
{ جَدُّ رَبِّنَا } أي: فعله وأمره وقدرته.
وقال الضحاك، عن ابن عباس: جد الله: آلاؤه وقدرته ونعمته على خلقه.
وروي عن مجاهد وعكرمة: جلال ربنا. وقال قتادة: تعالى جلاله وعظمته وأمره.
والدليل الواضح أن كلمة "رحيم" مضاف إليه وحقها ان تكون مجرورة في قصيدتك الجميلة ، وليست صفة منصوبة : حذف التنوين من كلمة جِدّ .
والله تعالى أعلى وأعلم
ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق
أخوك : مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أخي الجديد
مرحباً بك في واحة الخير والعطاء
وأما ملاحظتي التي كنت سأقولها لك... فقد سبقني بها عالِمنا وأديبنا الجليل، د. مصطفى عراقي.
وكما يقولون: "لا يُفتى ومالكُ في المدينة".
تحياتي أخي وأهلاً بك ثانية.
أخي الكريم الأديب إكرامي قورة
قرأت ردك العذب
وتشرفت بقراءتك للمشاركة
فشكرا لك
أشكرك مرة أخري على التوضيح
ولكني كماهو بين وواضح في المشاركة
أني لم أقلْ جـِد وإنما (جَــد )بفتح الجيم
وهو نعت لله سبحانه وتعالي حيث أنني أورتها
نعتا لإسم كان ولم أجعلها خبرها
حتى كلمة (جـِـد ) بكسر الجيم لا تستقيم مع المعنى والقصد
والسياق:
فكان الله جلت عظمته وتقدست أسماءه رحيما
وكان الله جَد رحيما
ولكن تحاشيا للبس
سوف أعدلها إلى:
إن اللهَ كان رحيما
ودمت بخير
أهلاً بك أيها القديم الجديد.
وكم نتوق للتعرف عليك أكثر بعد هذه الأبيات الرائعة التي تؤكد على شاعريتك.
أهلاً بك دائماً في أفياء واحة الوفاء.
تحياتي