لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أديبتنا المبدعة الروائية القديرة
وناقدتنا المتميزة الباحثة الواعية : الدكتور علا حسان
بكل الحبور والسرور أرحب بمقدمك العظيم هنا ترحيبا فخورا بمكانتك السامية ، و معتزا بإطلالتك الغالية
لا حرمنا الله هذا الإشراق
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
الأخوة الأستاذة الأفاضل جميعاً ، السلام عليكم ، وعذراً على التطفّـل - الذي فرضه رحيق أزهاركم ، ونُدرة ونضوج ثماركم ، وسطوع أنواركم .
سُئل فيلسوف عن سِرِ تَوَقُفِ مركبة الحب في محطات العتاب .! فقال : إن ذلك لا يكون إلا في حال :-
كان أحدهما صادقاً ، وتوهّم بعقله أن قلب الآخر قد صار مفتوحاً له ، فملأه حُبّاً ، ثم تفحّصه بعاطفته ، فلم يجد فيه حيزاً يتسع لهمسةِ شكٍ .! فأطلعه على كل أسراره ومواطن ضعفه - دفعة واحدة .!
بينما كان الآخـر باحثاً عن نفسه في حينها ، وكان غِـراً أو جاهلاً أو مُجرماً-عندما جَـزَمَ بفهمه للرسالة . فهو قد وجد في قلبه صدىً لما يفتقده ، فظنَّ أو توهّـم أن ذلك ما يدعونه بالحب ، وعِوض أن يرد على رسالة الصادق المسكين بالقول( أنت إنسان تستحق الحب) ، فقد قـرّر الحب .
والثاني هنا -هو في مركز أقل من أن يُدرك أن الحب لا يكون بقرار ، بل هو مَنْ يُصدر القرار .!
دمتم بكل ود .
إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !
=============
أخي الكريم، المفكر الأديب الأستاذ: أبوبكر سليمان الزوي
بارك الله في حضور سمحٍ يذكر مرأى صاحبه بالله عز وجل
فملأ الأرجاء نورا والقلب حبورا
وشكرا لإشراقةٍ قطَّرت الحكمة رحيقًا نديٍّا سائغا للشاربين
وتحيةً طيبةً لكلمةٍ طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء
وصدق فيلسوفك المنصف الذي حضر في وقته ليدرك صاحبنا المسكين مما يكال له من تهمٍ وكأن قضاته قد ارتشفوا سلفا دمه!
لقد حسب المسكين أنه دلف إلى مملكة للحب فإذا به يساق إلى جوانتنامو في رواية إلى أبي غريب.
أخي الفاضل:
حقظك المولى ودمت لنا مشكاة نور
ونبراس خير
أخوك: مصطفى
أرسلت قلبي طيراً في السماء, يشدو ويلعب, فأصابته طلقة غادرة, من أغلى الناس.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!