غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أديبتنا المبدعة الروائية القديرة
وناقدتنا المتميزة الباحثة الواعية : الدكتور علا حسان
بكل الحبور والسرور أرحب بمقدمك العظيم هنا ترحيبا فخورا بمكانتك السامية ، و معتزا بإطلالتك الغالية
لا حرمنا الله هذا الإشراق
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
الأخوة الأستاذة الأفاضل جميعاً ، السلام عليكم ، وعذراً على التطفّـل - الذي فرضه رحيق أزهاركم ، ونُدرة ونضوج ثماركم ، وسطوع أنواركم .
سُئل فيلسوف عن سِرِ تَوَقُفِ مركبة الحب في محطات العتاب .! فقال : إن ذلك لا يكون إلا في حال :-
كان أحدهما صادقاً ، وتوهّم بعقله أن قلب الآخر قد صار مفتوحاً له ، فملأه حُبّاً ، ثم تفحّصه بعاطفته ، فلم يجد فيه حيزاً يتسع لهمسةِ شكٍ .! فأطلعه على كل أسراره ومواطن ضعفه - دفعة واحدة .!
بينما كان الآخـر باحثاً عن نفسه في حينها ، وكان غِـراً أو جاهلاً أو مُجرماً-عندما جَـزَمَ بفهمه للرسالة . فهو قد وجد في قلبه صدىً لما يفتقده ، فظنَّ أو توهّـم أن ذلك ما يدعونه بالحب ، وعِوض أن يرد على رسالة الصادق المسكين بالقول( أنت إنسان تستحق الحب) ، فقد قـرّر الحب .
والثاني هنا -هو في مركز أقل من أن يُدرك أن الحب لا يكون بقرار ، بل هو مَنْ يُصدر القرار .!
دمتم بكل ود .
إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !
=============
أخي الكريم، المفكر الأديب الأستاذ: أبوبكر سليمان الزوي
بارك الله في حضور سمحٍ يذكر مرأى صاحبه بالله عز وجل
فملأ الأرجاء نورا والقلب حبورا
وشكرا لإشراقةٍ قطَّرت الحكمة رحيقًا نديٍّا سائغا للشاربين
وتحيةً طيبةً لكلمةٍ طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء
وصدق فيلسوفك المنصف الذي حضر في وقته ليدرك صاحبنا المسكين مما يكال له من تهمٍ وكأن قضاته قد ارتشفوا سلفا دمه!
لقد حسب المسكين أنه دلف إلى مملكة للحب فإذا به يساق إلى جوانتنامو في رواية إلى أبي غريب.
أخي الفاضل:
حقظك المولى ودمت لنا مشكاة نور
ونبراس خير
أخوك: مصطفى
أرسلت قلبي طيراً في السماء, يشدو ويلعب, فأصابته طلقة غادرة, من أغلى الناس.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!