كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي ثائر أدمعت كلماتك عيني، واعتصرت الألم في قلبي، فمازال الجرح مفتوحا ولا أخاله يندمل
رغم وجع الحرف الراقد ألما في هذه الصفحة، لا يفوتني أن أقول أنك أبدعت في تسطير ما تحسه
حتى تفاعلنا معه وكل منا أسقطه على واقعه.
ذكرى الرحيل تتجدد دوما، وتحزن دوما.
تحيتي ومودتي.
من غير وداع أفضل
فالوداع مؤلم للغاية
هكذا يبررون رحيلهم عنا دون كلمة واحدة
أو هكذا يفضلون
لأنهم يعلمون أنهم إن قاموا بالوداع
لن يرحلوا
سيعدلون عن قرارهم
ولا يبتعدون
أستاذي العزيز
هكذا هي الحياة
هكذا هو الحب
بعد , جفاء , رحيل
نص موجه لكل الراحلين
تقبل خالص تحياتي
وأن كان للرحيل من بد ... فليكن بصمت
كانسلاخ الروح من البدن
كمغادرة العطر للوردة بعد الذبول
كدمعة شمعة تسيل بصمت
يا لوحشة الفراق .. ويا لعذاب الروح في وقت الوداع
اخي الكريم ثائر الحيالي
لك من التحايا اجملها لانك كتبت كلمات شفافة رقراقة وجدنا فيها بعض سلوى لإحزاننا حين ذرفنا الدمعة معا
احترامي
ميــــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة