فالآن...ارحلي
لأني مستقيل...مستقيل
..
..
..
العيد :
لا أدري لم أعجبني هذا المقطع بالذات؟ هههههههه
أظنك تعرف صح؟؟
تقبل تحياتي وإعجابي بحروفك
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
فالآن...ارحلي
لأني مستقيل...مستقيل
..
..
..
العيد :
لا أدري لم أعجبني هذا المقطع بالذات؟ هههههههه
أظنك تعرف صح؟؟
تقبل تحياتي وإعجابي بحروفك
مازلت عند رأيي السابق ( لا إستقالة من الحب أبدا )
عندما يموت الحب في القلب, عندما يقتل الحبيب فرحك
تثور , تغضب ,تبتعد عن الناس , تفعل أي شيء وكل شيء حتى حياتك من الممكن أن تكرهها
لكنك ستظل أسيرا للحب لن تخرج من عباءته, حتى وإن إبتعدت عن هذا الحبيب ستجد حبيبا غيره يقتحم عليك حياتك يملأ قلبك بالسعادة ولو للحظات
وإن لم يأتي الحب إليه, ذهب هو يبحث عنه , يقتفي أثره
من يذق طعم الحب لايرضى بغيره بديلا يظل أسيرا له
لا يستطيع أن يستقيل
( وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقيلا ؟؟؟ )
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما رأيك أستاذي العزيز؟
لك خالص تحياتي
.. بغداد
بغداد اطفئي شموعك و انتظري
فعيد ميلادك
أجلناه
لموعد بعد
ما حددناه
لا زلنا نتشاور
لا زلنا نتحاور
من منا يوقد الشموع..؟
من منا يمسح الدموع..؟
شهادة ميلادك
أحرقها التتار..
و ظفائرك الطويلة
رهنا بها الديار..
بغداد..بالامس كنت
منهل أدب وعلم
و اليوم صرت مرتعا
لكل قنص و جرم
حين غابت اسود الحمى
عنك... حلت بارضك
الضباع فدنستك
يا لهف نفسي على بلدي
لم يبقى فيها
غير الذكرى و العجم
بغداد..لا تأبهي بهذا القصف
أو ذاك الانفجار
ما هي الا أشلائنا
تتطاير..
لتعود الى حضن أرضها
كما يعود..الطائر
علها يوما تنبت
صلاح الدين الثائر
أبو هبة