الشــاعــر الفـــذ : مـحـسن شــاهيـن المـناور .
كــتائبُ من جــُـنــْد القــوافـي فــزَّتْ مـن خـنادقـها
للـه درُّك أيهــا الشــامـخ كــنخـــيل الـفــرات !
وددتُ لـو كـنـْتَ جـانبي لـقـبـَّـلتُ يــدَك الــتي نـظـمتْ هــذه الــدُّرر فــي عـِـقـد عـابـقٍ وهــَّـاج
شــاعـــرنا الـمـُبجــَّـل !
بـســنا حــروفــكَ تشـْـمـخُ القـامـات
وبـنـَعـْـل مـُنـْـتظـَرٍ هــــوتْ هــامــات ُ
لا فــُضَّ فــوك أيها البهـــيُّ الأبـــيّ !