الاحبة الكرام فى واحة الخير والكرم والعطاء السلام عليكم
هذه القصيدة كتبتها الان وفورا ووددت ان تكون مقطوعة لكن الأفكار ابت والمداد همس لى ان استمر لتغدو قصيدة رغم انى اردتها مقطوعة تتماشى مع انقطاع التيار الكهربائى لدينا ، أصب فيها جل غصبي
وتعذر التيار حَلَّ الظلامُ وغابت الأنوارُ كم شمعة من شمعة أوقدتها بينا يلوح الى البهيم نهار حتى النجوم فما سطوع لنورها أبداً ولا فجَّت هنا أقمار خُلِقَ الظلام ملازما لحياتنا كالماء إذ تجري به الأنهار لا الماء ينضب لا ولا رمل الثرى وكذاك يحذوا مثلهن حصار الله أكبر أي حال نعتري حَطّت به الأيام والأقدار لكن فلا عجبا فكل ( فخامة ) تأتى لنا وكأنها سمسار بدم الشعوب يتاجرون فويحهم يوما يقود لقائه الجبار يا رب والطف في قتيم مآلنا يا رب و استر إنك الستار صَبَرّت نفسي في حوالك ليلتي وأنِستُ أن فضَّ الدجى أذكار