نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
ما هذا الألم أختي الفاضله ؟؟
وما هذا الحزن والعناء؟؟
ليس هناك أجمل من قلبك فلا تدعيه يحزن لأي شخص ولا على أي شخص
جميله راقيه الحس بديعة السبك راقية التعبير قوية التصوير
دمت بكامل الإبداع
ولكن بدون ألم
تحيتي لأختي الكبيره
دمتِ بود
أحمد موسى
نص فيه الكثير من معاني الوجد والحزن الدفين ، وفيه ملامح جمالية وبروق إبداعية تمطر التأثير المؤثر في الشغاف.
ولعلني وجدت أن التص حام حول الشعر عموما وحول المتدارك خصوصا فوافق وزنه حينا وغاب عنه أحيانا .. ولعلني أشير إلى أن التعديل سيكون سهلا متى تتبعت هذا الجرس الجميل وسأضرب لك من صك مثلا أو مثلين:
وَمَا عَادَ شَّيءٌ يُقَالْ
لمَاذَا الكَلام.. لمَاذَا العِتَاب؟؟
مثل هذا هو وزن المتدارك.
فَقَدْ تَأَخَّرْتَ كَثِيرَا كثيرًا
هنا خروج عنه يعدله أن تقولي مثلا:
تَأَخَّرْتَ عني كَثِيرًا كثيرًا
ورَعَفَ الهَدِيلُ فِي حَلْقِ الحَمَامْ
وهنا خروج مثلا ويخرجك أن تقولي:
ورَعَفَ الهَدِيلُ بحَلْقِ الحَمَامْ
وبمثل هذه التعديلات ستشعرين بالجري الجميل للمتدارك وسيصبح هذا النص قصيدة غاية في الروعة.
تحياتي
وبين البعد والقرب حلقةٌ مستحكمة من أنين لا تكف أناته!
وكلما اقترب الفرحُ أبى الكرب إلا أن يجره إلى دموع!
وكان الجرح في قلب الوريد من العمق مما جعل الروح تتشبث بنحرٍ قد يريح!
ولأن الكر ضد الفر والاثنان مرآة ضياعٍ يلف النفس فقد ضاعت طاقتها بين غداةٍ ورواح!
وهناك وترٌ مشدود بين الصد والقبول فكلما أمسكَ أحدهما بطرف أرخى الآخر, فأبدًا لا ينقطع الوتر!
ويتشح الرضا أجمل خفقةٍ للقلب فتأبى غلالة القسوة إلا أن تولد شبح النفور!
كم تريثتْ, فما تفهمها!
وكم ترفقتْ, فما أحسها !
وكم حاولتْ أن تساعده فعاند حتى عن مساعدتها أو مساعدة نفسه!
....
شكرًا لمروركَ أستاذنا الكريم على متصفحنا المتواضع, لهو شرف لنا أن دق قلمكَ هنا, وعذرًا إن اضطرب
الحس، فصخرة سيزيف علقت في القلم رغمًا وقسرًا .. فأنَّ.
لك ودي وتقديري
أختي الكريمة الدكتورة نجلاء طمان
قرأت نصك الجميل بتمعن . . تنقلت في
محطاته بين الألم والأمل والحزن والرجاء
بين الشوق والحنين والبعد والأنين
واستخلصت . . كم أنت رائعة ويالجمال صبرك
الذي أوصل هذه الحروف لنهايتها
دمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
شوق ممزوج بدمع الأنين
ومساءات عشقية ارتشفنا معها لحظات
رعش لهيب الإنتظار.
كم أنت رائعة ببوحك الندي في مساءات
قهوة الإشتياق.