الحلقة الرابعة
هذه بعض الصور لأبنائي أثناء زيارتهم لقصر الملك السويدي جوستاف وطبعاً أنا أتخيل كم يتمنى طلاب مدارسنا ويتوق إلى أن يكون هُناك زيارات مجدولة لهم لزيارة مثل هذه الأماكن المهمة في بلادنا مثل قصور الحكم والقصور الأميرية والمتاحف ورؤية الفرق العسكرية الموسيقية والحرس الملكي . طبعاً لم يحظَ أبنائي بهذه الفرصة في بلدهم رغم أنني متأكد أنا ملوكنا وأمراءنا حفظهم الله سيسعدون بمثل هذه الزيارات لأبنائهم الطلبة ولكن أين المبادرة من معلمينا . الزيارة الوحيدة التي حظي بها أحد أبنائي وهو الأكبر منهم والذي لم يذهب إلى السويد إلى الآن كانت زيارته لشركة أرامكو وأتذكر عندما عاد وهو منبهر بالتطور الذي في أروقة هذه المنشأة ولا زال يحتفظ بتلك الصور لتلك الزيارة ولا زال يحتفظ بتذكارها وهي ميدالية لا يتجاوز ثمنها بضع ريالات ولكن كان لها تأثير السحر في نفسه.
أقول ماذا لو كان هُناك زيارات تنظمها إدارات التعليم لأبنائها لمثل هذه الأماكن المهمة أتمنى أن يحدث ذلك في قادم الأيام .
هذه الصور لأبنائي أمام حارس بوابة الملك جوستاف
هذه صور لحرس الشرف الملكي وفرقة الموسيقى الملكية في استعراض أمام الطلاب الصورة التقطها أبنائي من داخل قصر الملك
صورة التقطها الأبناء من داخل متحف الملك تمثل تابوت من الذهب وبعض المقتنيات
( الصور لم أتمكن من نقلها هنا )
يتبع