رائع دائماً .. متألقاً في كل حالاتك .. مذهل حين تكتب شعرا ..
أحييك أيها الرائع .. حقاً قد اشتقت لك وأوحشني شعرك
تحيتي وحبي
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رائع دائماً .. متألقاً في كل حالاتك .. مذهل حين تكتب شعرا ..
أحييك أيها الرائع .. حقاً قد اشتقت لك وأوحشني شعرك
تحيتي وحبي
أموتُ أقاومْ
الشاعر د. عمر جلال هزاع
عرفتك مبهرا مذ قرأت لكَ " زئبق" حين سكرة
وعن " حبو"..
إنها خمرٌ حلال
مودتي
أخي الشاعر الكبير عمر هزاع ما أروعك شاعرا حمل الشعر على عاتقه وجعله سلما يرقى به أنت مبدع حقا تعجز الكلمات أن تفي حرفك المطرّز البهي دمت مبدعا ودام صوتك شعرا لك ودي وتحيتي
سلام الله عليك
شاعر متالق
ورائع
عظم الله اجرك
ولله ما أعطى وله ما أخذ
لقد أعجبتني هذه القصيدة حقا
وحين وصلت إلى تساؤلاتك بلغت أوج الشعرية
أَيَحسَبُـونَ بُكائِـي بَعدَهـا تَرَفًـا !؟
لَقَدْ عَمِيتُ , وَ دَمعُ العَينِ مـا نَضَبـا !!
أَيَطلُبُـونَ جِراحاتِـي لِتُسكِـرَهُـمْ !؟
وَ هَلْ نَحِيبِيَ قَدْ أَمسَى لَهُـمْ طَرَبـا !؟
أَيَستَرِيـحُ عَلَـى آلامِـهِ وَجِــلٌ !؟
وَ يُبهِجُ النَّاسَ مَنْ فِي ضِحكِهِ كَذَبـا !؟
أَيُسعِـدُ الكَـونَ مَفجُـوعٌ بِغُمَّتِـهِ !؟
وَ يَدفَعُ الخَلقَ لِلإِقـدامِ مَـنْ هَرَبـا !؟
أَيَعزِفُ اللَّحنَ مَـنْ شُلَّـتْ أَصابِعُـهُ !؟
وَ عاصِرُ الزَّيتِ يَسقِـي رَبَّـهُ عِنَبـا !؟
رائع والله هذا ثم أنى لك بهذه النهاية المذهلة
دَعِيكِ مِنِّيَ - يا دُنيـا - أَنـا خَـرِفٌ
مَشاكِ طِفلًا , وَ لَكِنْ فِي الشَّبابِ حَبا !