.
(ق ق ج)
فتحَ عينيهِ وهوَ يقرأ على شاشةِ التّلفاز جملةَ ( خبر عاجل)
وإذْ بالمذيعِ يخرجُ عليه بنبأ مجزرةٍ جديدةٍ ضحيّتها أطفالٌ ونساءٌ وشيوخ.
فقالَ : ياااااااااااه لجنةُ تحقيقٍ دوليةٍ مرةً أخرى ؟؟؟؟؟؟
.
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
.
(ق ق ج)
فتحَ عينيهِ وهوَ يقرأ على شاشةِ التّلفاز جملةَ ( خبر عاجل)
وإذْ بالمذيعِ يخرجُ عليه بنبأ مجزرةٍ جديدةٍ ضحيّتها أطفالٌ ونساءٌ وشيوخ.
فقالَ : ياااااااااااه لجنةُ تحقيقٍ دوليةٍ مرةً أخرى ؟؟؟؟؟؟
.
نعم يا أخي
والله ما وجدت أبلغ مما جاءت به
أختنا ربيحة ...
شكرا لكما
أتدري أستاذنا الكبير ..
أصبحنا مثل كماليات بيت المتربعين علي صدر الصفحات الأولي
لا نتحرك الا تحت أيديهم الغليظه ..
وإن تركونا .. حرقنا ألف نار بألف لون ..
حسبنا الله .. ونعم الوكيل
حفظ الله قلبك سيدي
ياااااااااااه لجنةُ تحقيقٍ دوليةٍ مرةً أخرى ؟؟؟؟؟؟
بلاط
حجارة
موتى
نحن لا شيء اخي
شكرا لك
بوركت
صدقًا شرّ البليّة ما يضحك يا صديقي
حتّى مآسينا باتت جزء من روتين ألفناه حتّى لم نعد نستشعر مرارته
دمت مبدعًا
مودّتي
موجعة وجع الواقع الذي جعل المأساة نقطة في بحر ما يدور حولها من مهاترات !
بوركت
تقديري وتحيّتي
على الأقل هذا المشاهد التفت واهتم للخبر العاجل ولو بهذا التصور فكيف بأكثر المشاهدين ممن لا يلتفت أصلا وإن فعل لا يهتم بشيء منه.
نعم الأمة أسرى الإعلان والإعلام وألقموا المعاني والمصطلحات فقبلوها بالتكرار وتبلدت مشاعرهم وتلبدت عقولهم وتبدلت أهواؤهم.
ومضة معبرة عن حال مؤلمة وإن نقصها المعالجة الأدبية الكافية وتجنب المباشرة فشكرا لك أيها الأديب المبدع!
تقديري