وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
وعندما انتهى الزلزال كان كبير العناكب ما يزال يمتص دم فرائسه
وبقية الصغار ينسجون مصائد جديدة
صدقت
ولكن لهذا الكبير نهايه
..
نتمني أن يغيض الزلزال من يوقف العناكب
سيدي ..
مثلي .. فقط يقرأ ويصمت في حرم حروفك
عميق تحياتي وتقديري
وافر الشكر أيها الحبيب
هي رمز بسيط
يمكن اسقاطه بأي مكان
شكرا لك
من أجمل ماقرأت اليوم أستاذي المكرم
ينحني القلم أمام هذا الكم المبهر من الألق
وبصمت مدهش
تقديري لفكرك الراقي .
.
كبير أنتَ سيدي
صورة يمكن أن نتخيلها في كل مكان
رائع أنتَ في هذا الشمول
.
نصّ رائع أستاذنا الأخ محمد سليمان رغم أنّ فرائصي ارتعدت؛ لأنّني أخاف من العناكب الحقيقيّة والبشريّة !
كان الله في عون من وقع في مصايدها .
سلمت يداك ... تحيّتي وتقديري
الأخت الكبيرة رنيم
بارك الله فيك على ما أوليتني من اهتمام
لك وافر الشكر عى تواجدك
الأخت الكبيرة ربيحة
يسعديني دائما بوجودك
أنحنى امام قامتك وملاحظاتك
لك الحب
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان
هذه حال العناكب منذ البدء لا تدع وقتا دون انتهازه
سلمت وسلم مدادك