شكري الجزيل لك أخي الشّاعر أبو على مرورك
واقع مرير وصعب نتمنّى تغييره بالأفضل؛ لأنّه لم يعد يطاق
تقديري وتحيّتي
قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
شكري الجزيل لك أخي الشّاعر أبو على مرورك
واقع مرير وصعب نتمنّى تغييره بالأفضل؛ لأنّه لم يعد يطاق
تقديري وتحيّتي
الأخ الأديب عبدالله أشكرك جزيلا على مرورك
هو صراع مع النّفس والجسد
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
للأخ الأديب محمّد رامي كلمات محمولة على جناحي سعادة حين يكرم بها نصّا أدبيّاجاءني مرسال بان هناك في الافق ضياء
فانتفضت لأرى ما هناك
وإذا بي امام سطور محكية بخبرة فنان
عشق الادب بحرفة وامتهان
وقلم عرف كيف تتم صياغة الحالة باتقان
فانحنيت احتراما لهذا الأداء
لانها تستحق كل احترام
سلمت اناملك
تحيتي
أعتزّ دائما بمرورك أستاذنا، وبكلماتك المنتقاة... الجميلة قلبا وقالبا
شكري الجزيل لك
تقديري وتحيّتي
شكرا لك أخ جهاد
بوركت أيضا على مرورك
تقديري وتحيّتي
استغلت أستاذتي الفاضلة الوظائف السيكولوجية و جاءت بهذا الحوار بين المعدة و العقل لتسخره في موضوع أرادت أن تشبهه بالحال اليوم فوفقت.
أستاذتي الفاضلة كاملة، مساؤك الخير و الحكمة و الورد
أدب المقامة ليس سهلا كما نظن، إلا لمن يمتلك من القدرة ما تمكنه من ربط العبارات ببعض مستعينا بكلمات مسجوعة لا تخرج به بعيدا عن المراد و لا ترميه على ضفة أخرى فيتوه منه اللجام و عقال الحرف.
هنا وجدت هذه المقامة الكاملة قد جاءت بالمفيد و أدرت الحوار بمهارة و خرجت علينا بالنصح و رؤيتك الحكيمة للأمر حماك الله بتناول موضوع الجوع و الحاجة للطعام كضرورة و بين الغرائز التي تسيطر على الإنسان لو لم يملك لجام السيطرة على نفسه...
طبت و طاب حرفك و وفقك الله و زادك إبداعا.
و لك و لحرفك السامي النبيل تحياتي و مشاتل ورد.
الرائعة كاملة بدارنة
نص أمتلأ من الحكمة وفاض شلال الإبداع من جوانبه المتسعة
تذكرت ذاك المثل القائل..عند المعدة يوهن العقل .
سعدت بالمرور من هنا أيتها الرائعة
ودمت بكل هذا الصخب الإبداعي.
[/SIZE]
طرح مميز ولغة انيقة
لك بصمة جميلة ورائعة
تحياتي سيدتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
شكرا لك أستاذنا الأخ الشّاعر رفعت ...
أقدّر لك مرورك الكريم وتثبيت النّص
تقديري وتحيّتي
وسعدت أنا بقراءتك كلماتي وبمرورك الأخ الشّاعر اسماعيل
"وما زالت ساحة المعركة تتأوّه " لها دلالات كثيرة
شكرا لك
تقديري وتحيّتي
مرور وقراءة أعتزّ بهماتشريح أدبي رائع لواقع مرير بات مكشوفا بذاته وآثاره، جليا كالشمس في واضحة النهار، ولم يعد للمكابرة بإنكاره من معنى غير خداع النفس و جحود الحق والتنصل من مسؤولية التغيير والعمل على معالجة الداء الذي استشرى حتى ليوشك أن يستحيل حقا لا واقعا مرفوضا.
وإذا كانت المعدة تطلب -حاجةً لا نداءَ غريزةِ- غذاء يقيم أود الجسد، فقد طُوِّع العقل ليتغذى بدلا من الفكر والعلوم على ما يحاكي الغرائز على اختلافها، منذ صار أمرها يطارده حيثما التفت صورة وصوتا وإيماء، فاستحوذت عليه واحتلت مساحة اهتمامه، وغيبت في حضورها المزركش بالألوان والأضواء كل ذي قيمة ومعنى.
نص باهر كصاحبته ايتها الكاملة
متعة هو المرور بحروفك
دمت بألق
شكري الجزيل لك عزيزتي المتألّقة الأخت ربيحة على ما تنثرينه من جوهر الكلام مزيّنا وموضّحا
تقديري وتحيّتي