أمّا هنا فإنسانيّةٌ عميقة، ومليكٌ على عرش الروحِ التي في السماءِ هدفها،،
مااااااا أروعَ هذه الصورة، سأعلّقها على جداري، وأذكّرني بها لأظلّ إنسانا!
وسأردِّدُ كثيرا هذه:
أقلّبُ في رخاء العمر قلبي=ولكني محاطٌ بالوقار!
أين الخَرَف من هذا الجمال أخي الشاعر المبدع حامد أبو طلعة؟!
قرأتُها: أمانٌ، فطارَ صوابي من شدّة وقعها، كما قال درويش "أرى ما أريد"
ولا بأسَ -عندي- بالأماني، فالأمانُ بعضها!!
أمّا أنّكَ ختمتَ بها فهذا عينُ العقل، فكيف للحياةِ أن يبسمَ ثغرُها إن لم تكن إلى جوارك!!
لا زلتَ تثملُنا من إبداعٍ وإبداع،
خفِّف الوطء شاعرنا فنحن على أبواب رمضان..
تقديري لكَ أيها القدير
ولهذا الحرف المختلف هنداماً وأناقة