جملة الإنسان جيفة = وهيولاه سخيفة
فبماذا ليت شعري = قبل النفس الشريفة
إنما ذلك فيه = حكمة الله اللطيفة
ابو اسحاق الصابي
قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لما تؤذن الدنيا به من صروفها = يكون بكاء الطفل ساعة يوضع
وإلا فما يبكيه منها وإنها = لأفسح مما كان فيه وأوسع
إذا عاين الدنيا استهل كأنه = بما سوف يلقى من أذاها يفزع
علي بن العباس بن جريح الرومي
يقول أبو العتاهية في ختم قصيدة له :
ولم يفتقر يوما وإن كان معدما جواد ولم يستغن قط بخيل إذا مالت الدنيا إلى المرء رغّبت إليه ومال الناس حيث يميل
- قَالت ليلى بنت عبد اللّه الأخيلية الشاعرة المشهورة :
لعمرُك ما بالموت عارٌ على الفتى إذا لم تُصبْه في الحياة المعايــرُ
وكل شباب أو جديد إلى بلـى وكل امرء يوما إلى الله صائـرُ
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
قال أبو العلاء المعرِّي كما في اللزوميات ج 1 ص 188 :
ُخذي رأيي وحسبُكِ ذاك مني ... على مـا في من عـوجٍ وأمتِ
وماذا يبتغي الجلساء عنـدي ... أرادوا منـطقي وأردتُ صمتي
ويوجـد بيننا أمد قصــيّ ... فـأمُّوا سمتهم وأمـمتُ سمـتي
وإن الذي بيني وبين بني أبي = وبين بني عمي لمختلف جدا
فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم = وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا
المقنع الكندي
وإذا خلوت بريبة في ظلمة = والنفس داعية إلى العصيان
فاستحي من نظر الاله وقل لها = أن الذي خلق الظلام يراني
القحطاني
يبني الرّجال وغيره يبني القرى ....شتّان بين قرى وبين رجالِ
في قصيدته الخالدة "نكبة دمشق" والتي مطلعها : سلام من صبا بردى أرق .. ودمع لا يكفكف يا دمشق
جاء البيت الرائع الذي طار في البلدان وصار على كل لسان ، وذكر في كل محفل عند الحديث عن الحرية والأوطان ، فكان بحق بيت القصيد في قصيدة كل بيت فيها يستحق أن يكون بيتا للقصيد .
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق
مَا اصْفَرَّ وجْهُ الشَّمسِ عندَ غُرُوبِها ... إلاَّ لِفُرْقَةِ حُسْنِ ذَاكَ الْمَنْظَرِ