إذا ما خانني الجلدُ

ايها الشاعر المجيد
لقد بحت فأحسنت
وقلت مكان الوجع
فيا لك من بلد حضارة الدنيا بين يديك
وتاريخ لا يستره أو يستطيع دفنه الغدر والعدوان والتآمر

أيها العراق العظيم كم مر عنك من حثالات التاريخ
وكلهم زالوا واندثروا وبقيت أنت تسترجع تاريخك المهيب
وتلون الدنيا بلون أنت صاحبه ولا سواك
رجعو أذلاء أو دفنوا تحت ترابك
لله درك أيها البلد كم قاسيت وكم تحملت من أوجاع
ولكنك بسواعد مؤمنة ستعود تضيء قناديل الدنيا
.... .... ....
شكرا سيدي الشاعر
فللعراق مكان في قلبي يملأ حيّزه

شاعرنا القدير محمد ذيب سليمان
شكرا لجميل ذوقك ولمشاعرك
تقبل وافر احترامي
تحياتي

وذا يا صاحبي بلدٌ
يذوبُ لحزنه الكبدُ
ثبت أنا هذه الفارهة الرشيقة يوما ما وكان لي شرف هذا

سلم النبض الرائع أستاذنا القدير
تحيتي وتقديري

هذا شعر عراقي
وكفاه ذلك
ولن اتكلم فالصمت ههنا أبلغ
لك التحية ايها الكبير

صديقي الشاعر المبدع سحبان
شكرا لمرورك الندي
تقبل مني أجمل تحية

راقني هذا الحرف الماتع وهذا الصدق الذي يشي بقلبٍ دافئٍ وبوحٍ بالغ التأثير
مودتي أيها الشاعر الأنيق

كبير أنتَ أخي محمود

وعظيم وشامخ شموخ دجلة والفرات

في كل قصيدة توثق تاريخا

أو ترصد حدثا

وتفضح القاسطين

وتفتح نوافذ الأمل لغد أفضل

هذا هو أنت.

شاعرنا المبدع رفعت زيتون
شكرا لمشاعرك الندية
وتقبل خالص ودي
تحياتي

أسرني إبداعك أخي محمود .. باقة ورد

"إذا ما خانكَ الجلدُ"
فليسَ يخونُكَ الإبداعُ والحرفُ
أيا مطراً سماويّ البلاغةِ
زارَنا كجداولٍ، واصطادَ وجداناً لنا يهذي به التّرفُ
يا صاحب الجرحِ المعمّدِ من فراتٍ
صبّ في أضلاعنا من جرحهِ النزفُ..

الأستاذ الكبير محمود فرحان حمادي
يا أيّها المحمومُ من وجعٍ كبير فوق نار القلبِ يُنضِجُ قصيده
لكَ ألف تحيّةٍ وتقديرٌ عميق

الشاعرة المبدعة الفاضلة
وضحة غوانمة
سرني هذا المرور الندي
وافر احترامي
تحياتي

لا يعصي الواحد الأحد إلا من يضيع آخرته
قصيدة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
كأنك فاضلي كتبتها اليوم
رائعة من رائع مبدع
الشعب العراقي شعب لاينام على ضيم
وهاهو اليوم يثبت أنه الأجدر والأقدر
والنصر والتحرر أضحى قريب
دمت بخير فاضلي

شكرًا لجميل حضورك
شاعرنا المبدع نبيل أحمد زيدان
تقبل خالص الود
تحياتي