الأديبة الراقية رنيم مصطفى
ثبتك الله على الخير والصواب
في أي ميزان يوضع هذا الحضور المتفوق , في الحقيقة لا أجد له الا ميزان القلب الذي مال على كفة البهجة والسعادة وأزدادت مساحات النور حتى غدا النص بؤرة مضيئة بالحبور.
تقديري وفائق احترامي.
++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الأديبة الراقية رنيم مصطفى
ثبتك الله على الخير والصواب
في أي ميزان يوضع هذا الحضور المتفوق , في الحقيقة لا أجد له الا ميزان القلب الذي مال على كفة البهجة والسعادة وأزدادت مساحات النور حتى غدا النص بؤرة مضيئة بالحبور.
تقديري وفائق احترامي.
[/SIZE]
المبدعة الأنيقة زهراء المقدسية
تظلين بستان عطاء ونهر وفاء أيتها الغالية
لهذا قراءتك القيمة تبهجني حيث تلقي الضوء على ما استتر بين السطور وترفعين شأن الفكرة الى مستوى فكرك الأرقى
وتكون قراءتك مرايا تعكس الجمال لنقاء الرؤية .
دمت بوافر الصحة والعافية ولا حرمني من بهاء حضورك.
من يجيد النصح بهذا الرقي وهذه الفخامة ويقدم لك فلسفة للحياة بهذا السمو غير أديبةٍ مبدعةٍ تمسك بزمام الإبداع من جميع أركانه ...اللغة والبيان الساحر والثقافة العالية والخيال الواسع
حشود من الألق رافقت النص
وكنت مستمتعًا ومستفيدًا ... بوركت وجزيت خيرًا يا أختاه
مودتي كما يليق بهذه الروعة وتقديري
وجع الأرصفة أن لا تداس , وإلا تطعمها الأقدام لهاث القادمين عندما يولون شطر امتشاق مسافاتها هدير الخطوات وان يعصف بها القر المتيبس في حضن الشتاء ..
وان تقشر الريح نواصيها والعبث في ملامحها واعتصار الغبار آخر ما لديه من أنباء العابرين مندسا بين الأنوف والذاكرة لا أدري أين يقبع مخبأه المفضل بين هذي وتلك لكنه لا يفقد حيلة من حيله ..كل بحاجة إلى تأشيرة المرور سوى الغبار .. لا أحد ينتمي إلى غبار ولكن الغبار ينتمي إلى الجميع ..
ربما عرفت الآن لماذا يصل النهار إلينا متأخرا؟
حين أجمع من الأشياء خصائصها لألصقها على جدار.... أتوقّع أن أجد رابطا يجعلها جديرة بالتحلّقِ حولها... و بالتساؤلِ عن مبدعها.. و بالوجوم حينا والإطراق حينا برفقةِ ابتسام... و بشيءٍ من أيّ شيء... بشيء من لاشيء ربّما.... بصمتٍ أبلغُ في الإفصاح...
و كيف لي أن أقترف الأدب... و أن أسمّى أديبة... أن ألقّب بفكرٍ ما... بحرفٍ أمتهنه و أستخلصه لنفسي.... كيف لي أن أكون كذاك.. و عنوةً.. و بين طيّات الأرواح المتكدّسة بين الأرض والسّماء توجدُ روحٌ تخترقُ أرضا ثامنة.... و تطرّز على ترابها بصماتٍ رقيقةً خفيّة الملامح.. مغزولةً من المساء ربّما... من الصّباح ربّما.... مما بينهما أو مما يليهما.. ربّما...، أو من لا وقت....، و لم أكن لأنسى علامة السؤال مكبّرةً بحجم اختناقي حين تسلل هذا العنوان لقلبي... فأجبرني على التّحديق...
" ؟ "
لستُ لأدّعي حرفا ولا جمالا ولا ابداعا ولا أن أسمّى أديبةً ما دُمتِ شريفةُ نبض الورق....
سأقرأ عليكِ رقياي يا غاااااااالية.... لأنّي أخافُ عليكِ من عيني قبل العيون..
" ما شاء الله لا قوّة إلّا بالله، تبااارك الرّحمن "
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير