يا لرقيّ قلبك و تقديرك أستاذي لدور الشريكة في الروح قبل الحياة
أتمنى لمثلك التكرار في مجتمعاتنا التي زارها العطب
و استبدّ بها التخلخل من بين اليدين
ونخرها السّوس فتهاوت البيوت
تحيّاتي خالصة لشخصك الكريم والتّقدير
صباحك بركة جمعة
عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»»
يا لرقيّ قلبك و تقديرك أستاذي لدور الشريكة في الروح قبل الحياة
أتمنى لمثلك التكرار في مجتمعاتنا التي زارها العطب
و استبدّ بها التخلخل من بين اليدين
ونخرها السّوس فتهاوت البيوت
تحيّاتي خالصة لشخصك الكريم والتّقدير
صباحك بركة جمعة
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
من باطن الغياب يتسلل الحضور
هذا ما يؤكده نص الغياب ..ولكن أتساءل دوما لماذا يرافق الجمال تلك حروف الحزن ؟
لم أنس بأن نصوصك الشعرية والنثري تتربع على عرش الجمال ولكن دفقات الحزن تبدو كجرعات من شهد الحروف .!
أخي الشاعر المبدع محمد ذيب سليمان
تقديري واحترامي.
[/SIZE]
إذن لماذا تضطرها للمغادرة من بيتها حزينة كئيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأستاذ محمد ذيب سليمان
اعتقد أن مهما كبرت الخلافات
فلا يجب أن تصل الى مرحلة مغادرة البيت
إذ ان الحوارهو الوسيلة الوحيدة لخل كل المشاكل
نص رائع
تحياتي
الاستاذ الكبير محمد ذيب
ثمة قرارات ظالمة تجبرنا على اتخذاها معركة الحياة
قاتل الله الظروف كيف تحول بين المرء وخله؟؟؟
بوح شجي عذب
سلمت يداك
في الحلق غصة تعبر عن ألم الغياب
في نثيرة رقيقة الحس، رائعة الحرف، عذبة الانسياب بمعانيها
لديك القدرة على جذب القارئ بأسلوبك السهل الممتنع الناطق شاعرية وألقا
تحية تنهمل عطرا.
مشاعر دافئة تنهمر في بوح عذب ، وندم، وفقد لشريكة العمر
شكرا لجمال أودعته النص فتذوقنا الروعة منه.
سلمت يداك.