يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
انها الحالة الانسانية ، التي تحاول ان تقنع نفسها دائما بانها الاجمل والاكمل ، وقليلين هم الذين يدركون الحقيقة ويحاولون التكامل مع الحالة الانسانية عامة
دمت مبدعا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
الصديق الأديب وليد
من خلال نصكَ الموجز البليغ ،
فتحت كل احتمالات الرؤى و استشراف الحقيقة ...
مودتي لك وتقديري
أستاذ وليد خير كلام ما قل و دل ....و أنت اختزلت و أصبت.............و المرآة لعبت في الكثير من الأساطير دور البطولات فلولاها لما تعرف البشر عن خلقته.
مع مروري أحكي لك ما يلي.
شيخان يسيران جنبا إلى جنب و فجأة عثر واحد منهما على مرآة فرفعا و نظر إلأى وجهه قائلا لمرافقه:
و الله هذا الوجه ليس غريبا علي و لكن لا أستطيع التعرف على هويته .......
فأخذ الثاني منه المرآة و قال: هات المرآة ربما سأتعرف عليه أنا
فحدق فيها مستهترا ثم أردف :هل خبلت في عقلك ؟ ذاك أنا فقط