* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
.. أشجيتنا والله أيها الشاعر المتألق
بحسك الوطني ، حين طوفت بنا على أرض
الجمال وبقعة من ديار الإسلام وهي تتعرض
للمكائد وزعزعة الأمن والاستقرار.. بعد أن
كانت ملهمة ساحرة ، أقول هذا وأنا أتذكر
رائعة المرحوم الشاعر السوداني الكبير /
الناصر قريب الله ( أم بادر ) ولوحته التي لن تبهت
مع مرور الزمن حينما أطلق خياله الخصب في
( وادي الوكيل) حيث يقول:
أي حظ رزقتِه في الكمالِ
واحتوى سره ضمير الرمالِ
فتناهى إليك كل جميلِ
قد تناهى إليه كل جمالِ
وكأن الحصباء فيك كرات
قد طلاها بناصع اللون طالِ
وتعالت هضابك المشرئبات
إلى موطن السحاب الثقالِ
ـــــــ
ما أخوها الجريء يأمن عقباها
وان كان صائد الرئبالِ
كم لوادي الوكيل عندي ذكرى
زادها جدة مرور الليالِ
وفتاة لقيتها ثَمّ تجني
ثمر السنط في انفراد الغزالِ
تمنح الغصن أسفلي قدميها
ويداها في صدر آخر عالِ
ــــــ
يا ديارا إذا حننت إليها
كحنين السجين للترحال
لست أنساك والبروق تجاوبن
وروح النهار في اضمحلالِ
حفظ الله السودان وأهله من كل مكروه ، وجزاك
الله خيرًا شاعرنا المبدع / صبري الصبري
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
كدأبك أخي الشاعر القدير صبري صوتك الهدار وقلبك الكبير وبوحك المتقن البارع .. رهن قضايا الأمة وصدىً لآلامها وشكواها
بوركت شاعرنا الحبيب .. أبدعت شعرًا وشعورا
محبتي وكثير تقديري وأكثر
يا لروعتك أستاذ صبري
صافحت شموخ نصك الرائع
تحية لك بحجم غيرتك على الأمة
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban