غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.. أشجيتنا والله أيها الشاعر المتألق
بحسك الوطني ، حين طوفت بنا على أرض
الجمال وبقعة من ديار الإسلام وهي تتعرض
للمكائد وزعزعة الأمن والاستقرار.. بعد أن
كانت ملهمة ساحرة ، أقول هذا وأنا أتذكر
رائعة المرحوم الشاعر السوداني الكبير /
الناصر قريب الله ( أم بادر ) ولوحته التي لن تبهت
مع مرور الزمن حينما أطلق خياله الخصب في
( وادي الوكيل) حيث يقول:
أي حظ رزقتِه في الكمالِ
واحتوى سره ضمير الرمالِ
فتناهى إليك كل جميلِ
قد تناهى إليه كل جمالِ
وكأن الحصباء فيك كرات
قد طلاها بناصع اللون طالِ
وتعالت هضابك المشرئبات
إلى موطن السحاب الثقالِ
ـــــــ
ما أخوها الجريء يأمن عقباها
وان كان صائد الرئبالِ
كم لوادي الوكيل عندي ذكرى
زادها جدة مرور الليالِ
وفتاة لقيتها ثَمّ تجني
ثمر السنط في انفراد الغزالِ
تمنح الغصن أسفلي قدميها
ويداها في صدر آخر عالِ
ــــــ
يا ديارا إذا حننت إليها
كحنين السجين للترحال
لست أنساك والبروق تجاوبن
وروح النهار في اضمحلالِ
حفظ الله السودان وأهله من كل مكروه ، وجزاك
الله خيرًا شاعرنا المبدع / صبري الصبري
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
كدأبك أخي الشاعر القدير صبري صوتك الهدار وقلبك الكبير وبوحك المتقن البارع .. رهن قضايا الأمة وصدىً لآلامها وشكواها
بوركت شاعرنا الحبيب .. أبدعت شعرًا وشعورا
محبتي وكثير تقديري وأكثر
يا لروعتك أستاذ صبري
صافحت شموخ نصك الرائع
تحية لك بحجم غيرتك على الأمة
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban