السلام عليكم صديقتي رنيم
ومضة تبهر الأبصار
ذكية ,,مقتدرة متمكنة
كنت بارعة في اقتناص اللحظة,ومعالجتها بمهارة محترف
العنوان أيضا ,جاء في مكانه مقتضبا ,نابضا معبرا
دمت أيتها الرائعة في إبداع وسمو
ماسة
السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
السلام عليكم صديقتي رنيم
ومضة تبهر الأبصار
ذكية ,,مقتدرة متمكنة
كنت بارعة في اقتناص اللحظة,ومعالجتها بمهارة محترف
العنوان أيضا ,جاء في مكانه مقتضبا ,نابضا معبرا
دمت أيتها الرائعة في إبداع وسمو
ماسة
أعتقد أختي المبدعة أن الذين سبقوني من الأساتذة لم يتركوا لي ما أقوله سوى أن أعلن عن إعجابي بالقصة الرائعة التي حملت بطي حروفها القليلة العدد عوالم لا يُدرك مدى آفاقها
بوركت مبدعتنا القديرة ... نصٌ يستحق الاحتفاء
مودتي وكثير تقديري
---
أختي الفاضلة الأديبة رنيم
أسعد الله أوقاتك
كلّ ما فيه مسحة إنسانية يبقى ، وكل عملٍ بقي فهو قيّم
وفي نصّك نفحة إنسانيّة تمثّلت بشخصيّة الحسناء العمياء
وفي الشعور بالغيرة ، غيرتها عليه من عيون الحسناء ، وفي الكفّ عن ذلك لحظة اكتشاف أنها عمياء
في النصّ دراما سريعة تمثلت بالحركة ، والصراع بين الغيرة والشفقة
وجاءت الومضة قويّة مباغتة مؤثّرة أعطت للنصّ قيمة فنية كبيرة
استوقفتني عبارة ( سحطني مراط الغيرة ) .. بكلمتيها المعجميّتين . وأنا أرى أنهما أثّرا على تأثير المعنى
على القارئ ، فكيف يُحدثا الأثر لديه دون أن يفهم معناهما ؟! ولعل الكلمة السهلة الموحية الفاخرة
في القصّة القصيرة جداً أجدى وأفضل .
تحياتي وتقديري
دمت بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كانت المسكينة تجتر مأساتها
في أعماق ذاتها
بينما ظنت بها الأخرى الظنون
إلى أن صدمتها عصا العميان
و صَدَمَت قارئك أختي المبدعة رنيم
سلمت أناملك و دمت متألقة
نزار
بصر وبصيرة وسوء ظن
وما خفي كان أعظم
الرائعة رنيم
نص قوي وقفلة موفقة جدا
كعادتها نصوصك تتسم بجمال السرد ومفاجأة في الأخير
تقديري