السلام عليكم صديقتي رنيم
ومضة تبهر الأبصار
ذكية ,,مقتدرة متمكنة
كنت بارعة في اقتناص اللحظة,ومعالجتها بمهارة محترف
العنوان أيضا ,جاء في مكانه مقتضبا ,نابضا معبرا
دمت أيتها الرائعة في إبداع وسمو
ماسة
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم صديقتي رنيم
ومضة تبهر الأبصار
ذكية ,,مقتدرة متمكنة
كنت بارعة في اقتناص اللحظة,ومعالجتها بمهارة محترف
العنوان أيضا ,جاء في مكانه مقتضبا ,نابضا معبرا
دمت أيتها الرائعة في إبداع وسمو
ماسة
أعتقد أختي المبدعة أن الذين سبقوني من الأساتذة لم يتركوا لي ما أقوله سوى أن أعلن عن إعجابي بالقصة الرائعة التي حملت بطي حروفها القليلة العدد عوالم لا يُدرك مدى آفاقها
بوركت مبدعتنا القديرة ... نصٌ يستحق الاحتفاء
مودتي وكثير تقديري
---
أختي الفاضلة الأديبة رنيم
أسعد الله أوقاتك
كلّ ما فيه مسحة إنسانية يبقى ، وكل عملٍ بقي فهو قيّم
وفي نصّك نفحة إنسانيّة تمثّلت بشخصيّة الحسناء العمياء
وفي الشعور بالغيرة ، غيرتها عليه من عيون الحسناء ، وفي الكفّ عن ذلك لحظة اكتشاف أنها عمياء
في النصّ دراما سريعة تمثلت بالحركة ، والصراع بين الغيرة والشفقة
وجاءت الومضة قويّة مباغتة مؤثّرة أعطت للنصّ قيمة فنية كبيرة
استوقفتني عبارة ( سحطني مراط الغيرة ) .. بكلمتيها المعجميّتين . وأنا أرى أنهما أثّرا على تأثير المعنى
على القارئ ، فكيف يُحدثا الأثر لديه دون أن يفهم معناهما ؟! ولعل الكلمة السهلة الموحية الفاخرة
في القصّة القصيرة جداً أجدى وأفضل .
تحياتي وتقديري
دمت بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كانت المسكينة تجتر مأساتها
في أعماق ذاتها
بينما ظنت بها الأخرى الظنون
إلى أن صدمتها عصا العميان
و صَدَمَت قارئك أختي المبدعة رنيم
سلمت أناملك و دمت متألقة
نزار
بصر وبصيرة وسوء ظن
وما خفي كان أعظم
الرائعة رنيم
نص قوي وقفلة موفقة جدا
كعادتها نصوصك تتسم بجمال السرد ومفاجأة في الأخير
تقديري