ما شاء الله
سلمت أخي وسلم نبضك ، وجعلها الله في ميزانك
تقبل تحيتي ، وخالص ودي
حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما شاء الله
سلمت أخي وسلم نبضك ، وجعلها الله في ميزانك
تقبل تحيتي ، وخالص ودي
حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
شعر محمّل بالفكر ثائر على تردّي حال الأمة وانزياحها نحو ترّهات المستورد المضيّعسبحانه جلَّ علاهْ .. لعزِّه تَعنُو الجِباهْ
لا ناصرٌ يُرجى سواهْ ..كل إليه مُنتهَاهْ
وعزُّنا فيما ارتضاه
إننـا في قبضتـهْ .. لا غنى عن رحمتهْ
فشرعه فيه النجاهْ .. وشامل كل الحياهْ
فمن أضاع الدرب تاهْ
ولعلي إن لم تغدرني قراءتي وقفت على إفلاتات للتفعيلة كما في قولك:
وبه امتثـــالٌ وانفعـــالٌ (_)وإيمـــانٌ بغـــايــــهْ
أن يسْتقلَّ الدين عن السياسةْ
كي لا تدخل الملائكة
وأسجل تحفظا هنا على مقطع "الدين والسياسة" بما حوى تجاوز لفظي تقشعر له الأبدان رغم علمنا المسبق بنقاء سريرة الشاعر ونيته، وبان الغرض استنكاري لما يعتبرونه حداثة في الفكر والأدب
والله جلَّ شأنه .. ليست له من خبرةٍ في هذه الأمورْ
وحينما صَوَّرنا ما دار في تقديرهِ
شيءٌ يخص ذلك الأمر الخطيرْ
أو كان يدري أننا نَفوقُه وهْو القديرْ
والله ينتهي نطاق علمه وحكمهِ .. من قبل حـدِّ سُدَّة الرئاسهْ
وباب مكتب الوزيرْ..وعند طغمة المثقفين من أهل الكياسهْ
(الغارقين في هوى الحداثهْ)
وأنه إذا رأى مالا يسرّ أو يريد .. يرفع التماسهْ
إلى كبير الياوران كي يحيلها .. إلى مكاتب الدراسهْ
شكراً لكم لأنكم تنـزهون دينكم مما بكم .. وإنها انتكاسة
إلهكم ليس الإله الخالق الخبيرْ
ومن إليه ترجع الأمورْ .. وينتهي المصيرْ
وإنه لمنحنىَ خطيرْ\
نص كبير يستحق التقدير بما حوى من وعي وما ائتلق به من جميل سبك وبديع حرف
أهلا بحضورك الفاعل في واحة الخير
تحاياي[/B][/COLOR]
شاعرتنا الفاضلة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد انعزلت عن المشاركة في أي منتدى وها أنا أجد ما يسر ويستدرج
أولا- نقدر هذا الإحساس الحي والغيرة التي دفعتك للوقوف بتوجس على يعض المقاطع حفظ الله علينا إيماننا وثبتنا على ما يحب من إجلاله وخشيته فلو أننا سجدنا منذ ولدنا باكين مخبتين إلى يوم القيامة ما أدينا حق جلاله وخشيته
والموضوع كبير أحاول اختصاره قي كلمات
أولا-إن مُنظّري العلمانية في الغرب يدينون بالمادة والمنفعة والعقل وردوا المنهج لتعارضه مع العلم والعقل وشكوا في منزله ظنا أن من أنزله هوالله أو ارتابوا في الدين والخالق أصلا فكان شطط وخلل شنيع ونحن كأمة رسالة ثابتة حقة كان يجب أن نكون على بينة وأن تكون لدينا حساسية من مثل ذلك فليس لدينا تلك الإشكاليات.
-من ينتهج منا منهجهم في تفعيل مصطلحاتهم فأرى أنه ناتج خلل في حقيقة الإيمان وتأثر بالآخر أوسوء فهم لحقيقة المسار أو قصور في فهم مقاصد المنهج وعدالة توجيهاته ونحن حينما نسمي الشطط بمسماه ونوضح حقيقة صورته نبرز خطره وجنوحه .. أنا أقول هنا أننا حينما ندعي ذلك ننسب إلى الخالق الخبير القدير المهيمن عدم العلم والإحاطة وهذا أمر شنيع يخرج من الإيمان إننا بذالك نعبد الها آخر غير الذي أنزل المنهج وأحكمه ِوإنما هو تحاكم إلى الطاغوت وعبادته
إن سيدنا إبرهيم حينما أراد ان يقيم الحجة قال هذا ربي .. وهذا ربي... وهذا ربي
- إن عقيدة المسلم
(فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما)
(قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)
ثانيا -إنني لا أسب ولا أشتم أحدا يا سيتي ولا أحب أن يكن ذلك أصلا في صورة الخطاب الإسلامي لأن الاهتداء إلى حقيقة من الحقائق والثبات عليها منة من الله ولا أحد يدري كيف يكون منقلبه ونسأل المنان السلامة ولكن للشعر طريقتة في الإشادة بكل ماهو جميل وحسن وانتقاد الرديء وربما حاولت أن أمتثل وفق فهمي بقوله تعالى (وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا) وأنبه به نفسي قبل غيري.. وربما اختلفنا كثيرا لاختلافنا في فهم المقاصد.
ثالثا-أشكر لك حسك الجميل وذائقتك الصافية وأشكرك على هديتك الثمينة.. هذه القصيدة ما تزال في معمل الشعر عندي وقد كتبت ثلا ث قصائد في وقت واحد منها قصيدة عمودية وقصائد التفعيلة عندي يمكن أن يهرب فيها الوزن أحيانا كما انه سقطت منها بعض الكلمات أنزلتها لعلي أصادف ذي ذائقة مشاكس يقف
على ما فيها وله فضل ومنة ومبدى الملاحظة مشارك مجهول في إعداد القصيدة
أطلت إذ أحسست أن الإيضاح لازم
كوني قريبة ولك الشكر
خالص المودة والثقدير ِ
نحمد الله أن وجدت في واحة الخير ضالتك شاعرنا الكريم
وهي وربك ضالة كلّ أديب حرّ صادق الحرص على لغته وأمته
وما واحتنا بمنتدى او موقع عادي كتلك المواقع التي تعج بها الشابكة، ولا كانت غايتنا فيها يوما تسويق بضاعتنا الأدبية أوالترويج لما نحمل من فكر على المستوى السياسي أوالعقدي أو الاقتصادي
فنحن صحبة في بعث نحسبه عند الله جهاديا ، يوحدنا الإيمان بالله ورسالة نبيّه المصطفى، وغايتنا ورسالتنا النهوض بواقع أمتنا والذود عن لغتها وآدابها .
وقد قيض الله لنا في هذا أميرنا الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري والذي أنشا ملتقى الواحة صرحا يكون الخطوة الأولى على درب المهمة التي أخذها على عاتقه "لاستنهاض الهمم وتجميع أولي العزم والانطلاق لبناء الوطن الحلم بإعادة صياغة واقع الأمة وتأسيس حالة ناهضة" فانضوينا تحت لوائه مؤمنين بالرؤية متبنين للأهداف وكلنا هنا شركاء في حمل الرسالة بما تعنيه من عبء وإيثار، وجبهة قوية في مواجهه الهجمة الشنعاء ضد الأمة بدستورها/القرآن ولغتها وثقافتها، سبيلنا القراءة الجادة والمداخلات القيّمة الفاعلة بنقد إيجابي هادف
أهلا بك بيننا فارسا على ثغر حقيق بجهودنا وتفانينا
وكل الشكر لردك الكريم والمفصل
دمت بألق
تحاياي
[SIZE="4"] الشاعرة الراقية براءة.. ضاعف سروري مرورك للمرة الثانية واهتمامك ونقل انطباعك
وإن الأفكار حينما تتواصل ينشأ منها بناء كامل يظل يزداد بهاء وجمالا
كلما زاد التواصل حتى تنشأ مدنا آسرة الروعة مقرها مشاعرنا ووجداننا
وليس في الفكر إحن ولا حساسيات ولا تحفظات بل نشر للجمال ومحاولة للعودة إلى الإيقاع المنتظم إذا حدث نشاز وأقصد المنسجم مع جمال الاحساس وكمال الفكر
إن القصيدة اكتملت الأن عندي ولا تغيير فيها إلا بعض ما سقط أو أخل بالوزن
خالص التقدير و أصدق التمنيات[/SIZE]
أداء شعري رائع وأداء فكري أروع وأرسمق فلله درك أيها النقي!
نصوص شعرية زاهرة راقت لي كثيرا وأطربتني معنى ومبنى فلا فض فوك!
تقديري