الأخ الكريم والشاعر النبيل د. نبيل
تقتلعُ الأمل من باطنِ الهمومِ والنورِ من عتمة الظلمة
قصيدكَ كالبلسم الشافي لكل مهمومٍ وموجوع لأجل أحبابنا واخوتنا فى سوريا
كل الود لكَ ولنسيم بلسمك ، ودمتَ في حفظ الله
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الأخ الكريم والشاعر النبيل د. نبيل
تقتلعُ الأمل من باطنِ الهمومِ والنورِ من عتمة الظلمة
قصيدكَ كالبلسم الشافي لكل مهمومٍ وموجوع لأجل أحبابنا واخوتنا فى سوريا
كل الود لكَ ولنسيم بلسمك ، ودمتَ في حفظ الله
لله در بطن أم أنجبتك
قصيدة مزلزلة يقشعر لها البدن
هناك ابيات ومن ضمنها هذه أثرت في نفسي تاثيرا عميقاياشامُ هُزّي نخيلَ الشامِ واصْطَبِرِي===فنخلةُ الغَرْبِ لنْ تَرْميْ لكِ الرُّطَبا
رفع الله قدرك
أخي الشاعر عبد الحكم
أشكر لك فيض مشاعرك ونبض حروفك الغارقة بنجيع الوجع ... غدت الشام يا صديقي نشيداً جنائزياً يموسقه النشيج ويعزفه نواح الثكالى وأنين الأطفال .. أدعو الله بالفرج والنصر .. ودمت حبيباً
طيباً
ياصديقي أحمد البرعي هيجت وجعي ونكأت الجرح الغائر في قلب كل حر هام في نكبة الشام وناء بأوجاعها ، إن (بردى) منذ زمن بعيد جفف الجناة ماءه وأردوا له أن يهدر بدماء أهله وعاشقي ضفافه .. إنه مشهد مأساوي أسطوري لم يشهده تاريخ البشرية من قبل ، ولم تشهده أمم الأرض في هذا العصر ، فالبشر يتفرج على شلالات الدم وحماماتها وكأنهم يطربون لاصطراخ الأطفال ونحيب الثكالى فكم من مصرع تلو مصرع ولا من ضمير يخشع وعين تدمع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشاعرة براءة الجودي
طيب الله خاطرك ونضّر مشاعرك .. إن الجرح عميق ولات من مبضع مجير ...فالصبر الصبر ..والصمود الصمود ولا فرج إلا بهما .. أعان الله أهلنا ووهبهم صبر أيوب ............
حملْتُ دمعَكَ في جفني فأتعبَهُ ===ولو حملتُ دمـوعَ الأرضِ ما تَعِبا
أخي الأكرم ، الشاعر المبدع ، الدكتور نبيل
أسعد الله أوقاتك
كتبتَ قصيدة من عيون الشعر الذي كُتب وسيكتب عن ثورة الكرامة المُعجزة في سوريا .
انسابت أبياتها عاشقة هائمة بالشام ، وموجعة باكية حين وصفتَ فجيعتها ، ومُحرقة مغرقة في الاستنكار عند الحديث عن المجرم الذي ما عرف التاريخ مثله مجرماً ..
وقفتُ عند هذا الشطر : ( وَإنْ أغلَّ لِهَا ضِغْناً غَلَتْ غَضَبا ) فسمعتَ صوتَ الغليان من تكرار حرف الغين ..
والكلام ذو شجون عن صور القصيدة ، وجمالياتها ، وصدق التجربة الشعورية فيها
دمتَ بألف خير
وفرحنا ربنا جميعاً بنصره القريب
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الشاعر الناضر هاشم الناشري
قدرنا أيها الأخ العزيز أن نحترق بشظايا براكين الإجرام ، لتفيض من شظايانا قناديل الضياء ، ولتعم أرجاء الشام فترقص البلابل على أغصان غوطتها ، وتنعم الأزهار برحيق العطر ، وتميس الأشجار طربة بنسائم عطورها .. إنها فرحة النصر الموعود ، وبهجة الفرج بنشيد الحرية .. رغم أن غيمة الشام ما تزال تنز بدم الشفق الأحمر ، لتنهمر بعدها بنضير أعشابها وشقائق نعمانها .. إن الأمل المطل من وراء جبال الجحيم التي ستنهار بمجرميها سيبزغ فجر نصره رغم كيد الكائدين وغدرالمرجفين .. سيرفل النصر قريباً بياسمين الشام إن شاء الله رب العالمين ...................
الأديب القاص مصطفى حمزة نضر الله قلمه
أشكر لك جميل تعليقك ورقيق انطباعك ؛؛ إن الشام يا أخي عاشقة للحرية وأحرارها ، ومعشوقة للمجد وذويه ؛؛ وتأبى ربوعها أن يدنسها جائر وأن يطأ روابيها غادر.. فقد خلقت الشام لتكون شامة للشموخ وآية للجمال والجمال .. ومن راودته خيانته أن يجوس في حماها حارقا أزهارها وأشجارها فقد حفر لحده بأظافره ولعنه التاريخ لعنة الأبد .. ها هي عزائم الشاميين تغلي غضباً وتتفجر سواعدها لهباً في وجه المغادرين ضفافها إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم ...
الأديب الفاضل عبد السلام هلالي
إنني لأكبر فيك جميل انطباعك وجليل تعليقك ؛ ولقد أحرجني جداً لطيف إطرائك وشفيف ذائقتك .. بورك فيك أديباً أريباً ،، يأسره جمال الحرف وجلال الموقف