لم أتصور يوما أني سأتعلق بموقع على الانترنت بهذا الشكل
ولم أكن على استعداد لدخول الموقع يوميا عندما أتيت للواحة
وصرت أنزعج من كل ما يمكن أن يمنعني من دخولها
الواحة في المقدمة
والواحة إلى الأمام
ونحن هنا معكم
أشكرك يا أمير الواحة
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لم أتصور يوما أني سأتعلق بموقع على الانترنت بهذا الشكل
ولم أكن على استعداد لدخول الموقع يوميا عندما أتيت للواحة
وصرت أنزعج من كل ما يمكن أن يمنعني من دخولها
الواحة في المقدمة
والواحة إلى الأمام
ونحن هنا معكم
أشكرك يا أمير الواحة
صباجكم عطر..
ومع أني حديثة الانضمام إلى أسرة الواحة لا أستطيع إلا وأن أقول الواقع الذي رأيته ضمن قراءتي ومشاركتي وردودي على بعض المواضيع المنشورة فيها فإنني أرى أن كل ما فيها جميل وشيق ومفيد.. ويختلف كل الإختلاف عن كل المنتديات الأخرى المنتشرة في الشبكة العالمية..
فالشعراء والأساتذة الكبار يعطون الشباب حق النصيحة والنقد البناء لكتاباتهم من أجل أن يطوروا أنفسهم وطاقاتهم الإبداعية أولًا، وثانيًا من أجل الحفاظ على لغة سليمة وموقع متميز بكل شيء..
ولذا وجب علي شكر الجميع هنا على هذا الرقي ومن قلبي أتمنى للواحة المزيد من التألق والتقدم معكم ومعنا..
وإنني من هنا أطلق معاهدة وفاء لهذا المكان الرحب ومستعدة لأي مساعدة من أجل المزيد والمزيد من التحدي والوقوف ضد كل الصعوبات وصولًا إلى بقاء الواحة أفضل موقع عربي ثقافي...
فَقَدْ أَنْذَرْتُ ذا قَدَري فَقَطْ لِثَلاثَةٍ
لِله.. وَالوَطَنِ.. وَلِلْكَلِماتْ..
دارين طاطور - فلسطين المحتلة
بِعَشْرٍ مِنْ شُمُوعِ العُمْرِ فِيهَا عَطَاءٌ لَا يَكلُّ لِوَارِدِيهَا تَعَالَتْ وَاحَتِى لِلحَقِّ صَرْحًا مَنِيعًا لا مَثِيلَ وَلا شَبِيهَا قَوَافِلُنَا لَهَا تَأْتِي تِبَاعًا تَبِشُّ وَبِالمَوَدَّةِ تَلْتَقِيهَا وَكُلٌّ وَارِدٌ يَرْجُو مَنَالًا كَعَينِ المَاءِ تَرْوينَا بِفِيهَا فَصَارَتْ فِي سَمَاءِ الليْلِ حِضْنًا تَلأْلَأُ بِالنُّجُومِ وَتَحتَوِيهَا تُقِيلُ عَثَارَ أَهْلِ الحَرْفِ، تُعْلِي المَنَائِرَ فِي البِحَارِ لخَائِضِيهَا وَتَمْلأُ خَرْجَ مَن يَبْغِي عُلُومًا فَمَا يَمضِي خِفَافًا عَابِرُوهَا وَمَا فَتَحْتُ لِنَيْلِ المَجْدِ بِابا يُجَامِلُ مُسْتَبِدًا أَوْ سَفِيها وَلَا بَاعَتْ وَلَا سَامَتْ بِيَومٍ مَبَادِئَهَا وَعَقَّتْ وَامِقِيهَا وَلَا عَافَتْ لِبَيْنِ أَوْ لِجَوْرٍ رِسَالَتَهَا وَرَدَّتْ طَالِبِيهَا وَمَا صَدَّتْ وَلَا رَصَدَتْ بَقَايَا عِصَابَةِ غَادِرٍ كَيْ تَتَّقِيهَا فَعُقَّتْ فِي زَمَانِ مِنْ هَوَانٍ بِهِ الأَقْوَالُ تُعْلِي بَائِعِيهَا وَأَسْمَالُ الرّيَاءِ تَصِيرُ خَزًا وَيَحْتَفِلُ الضَّيَاعُ بِمُكْتَسِيهَا وَقَابَلَ جُودَهَا بِالغَدْرِ قَوْمٌ أَشَاحُوا وَانْثَنُوا كِبْرًا وَتِيها وَرَاحُوا يَرْفَعُونَ خِيَامَ وِزْرٍ وَأَوْكَارًا تُخَبِّلُ سَاكِنِيهَا وَيَدْعُونَ الرِّفَاقَ لِهَجْرِ وَاحٍ كَأُمِّ المَوْزِ يَقْتُلُهَا بَنُوهَا وَتَبْسِمُ فِي حُنُوٍّ لَا تُبَالِي وَتُلْقِمُ ضَرْعَهَا لِمُنَاوِئِيهَا بِهَا الأَطْيَارُ تَسْبِيحًا تُنَاجِي إِلَهَ الكَوْنِ: "يَا رَبِّ اجْتَبِيهَا بِوَجْهٍ مُشْرِقٍ مَا كَانَ يَوْمًا لِغَيرِ رِضَاكَ رَهْنًا كَيْ يَشُوهَا يَنُوءُ بوَاحَتِي كَتِفُ الرَّزَايَا فَبَارِكْهَا وَخَذِّلْ شَانِئِيهَا لِتَنْطَلِقَ القَصَائِدُ عَازِفَاتٍ بِأَحْرِفِ جَوْقَةٍ مِنْ مُنْشِدِيهَا تَسَامي وَاحَتٍي جِئْنَاكِ عِشْقًا دَعِي الضَّوْضَاءَ عَنْكِ وَمُتْرَفِيهَا بِحرْفِ أَمِيرِكِ العُمَرِيِّ جُودِي أَعِيدِي لِلعُرُوبَةِ وَدْقَ فِيهَا وَبِالأَحْرَارِ فِيكِ وَمْنْ تَسَاموا بِتَقْوَى الله عَمَّنْ أَغْفَلُوهَا رِسَالَتُنَا لِأُمُّتِنَا لِتَحْيَا وَتُشْفَى مِن خَوَارٍ يَعْتَرِيهَا لَكَ التَّارِيخُ وَالغَدُ وَالمَعَالي بِكَ العَلْيَاءُ تَسْمُو فَاعْتَلِيهَا
قصيدة رائعة أختي أم ثائر ، حبذا لو أدرجتها في قسم الشعر ... لننقدها لك وننقدك عليها ما تستحقين .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
شكرا لروعة التفاعل وسمو الحس، ولهذا التقدير الدافع لحرف جاء هطوله ردا على موضوع مطروح للحديث، وتجاوبا -حدث أن جاء شعريا- مع ما اعتبرته طرحَ غدِ وطن حروفنا الواحة للتصويت..
أخشى أن القصيدة ليست بالمستوى الذي يسمح لي بإدراجها في قسم الشعر
وأقدر عاليا هذا الأعجاب ولتفاعل الراقي
دمتما بكل الخير
تحاياي
الله المستعان
أرى أن تفكر الواحة بعد عقد من مسيرتها المباركة في أن تكون أكثر تخصصا، فتتخلص من الأقسام التي لا تميز فيها ولا هي تعطي قيمة مضافة للموقع. قد يقول قائل إن تنوع المادة وكثرتها يوافق حاجات الأعضاء المتنوعة وكثرتها، فيجد كلٌّ بغيته. وهو أمر صحيح، لكنه يحول دون إعطاء هوية وبصمة تكون للواحة وحدها. فالمنتديات كلها على هذه الشاكلة. ثم إني لا أتصور أن باحثا في العلوم والتقنية مثلا سيرى في القسم الذي أُعدّ لهذا الموضوع مصدرا للمعرفة يستقي منه معلوماته، والمواقع المتخصصة في ذلك تملأ الشابكة.
أرى أيضا أن الحاجة إلى دمج أقسام بعضها ببعض قائمة، جمعاً للحمة الأعضاء واتقاء التشتت والتيه من جراء الاضطرار إلى التنقل بين الأقسام المتناثرة.
لمَ لا تكون الواحة واحة أدب وفقط؟ أو أدب وفكر؟ أو... المهم النزوع إلى التخصص أكثر.
يبدو أن الواحة في حاجة كذلك للجنة للمتابعة، متابعة كل شيء، بما في ذلك مقترحات الأعضاء.
هو رأي أضعه بين أيديكم.
طابت أيامكم.
بل حق لواحة فيها أمينة سر بروعتك وولائك لرسالتها وفرسان كأعضاء إدارتها والصادقين المخلصين من أعضائها أن تتربع على عرش العطاء والبهاء، وأن تكون لها هذه البصمة العميقة الثابتة في المشهد الثقافي الفكري والأدبي على الساحة
أصبت أيتها الرائعة
هي واحتنا ونبض قلب أمتنا ، وهي رسالتنا نبذل في سبيلها كل ما من شأنه تحقيق الغاية والنهوض بواقع الأمة والتأصيل لغد مشرق تستعيد فيه أمجادها
شكرا لاحتفائكما بحرف نال بحضوركما فيه زهوه
ودمتما بألق
تحاياي