الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي الكريم، و أديبنا الرائع عبد السلام دغمش، يقولون في إفريقيا السوداء: أن كل عجوز(ة) هو مكتبة متحركة. فلا شك أن عجوزتنا أدركت بخبرتها خوالج الشاب و ما يدور في رأسه، فأعدَت له هذا المقلب حتى تزعزع ثقته في نفسه و يتسرب الشك لذهنه.
قصة جميلة السرد، ممتعة القراءة، متينة اللغة، و هادفة القصد. استمتعت كثيرا بها، دام ألق قلمك، و روعة إبداعاتك. تحياتي أيها الكريم و بالغ تقديري.
أخ عبد السلام
في النص العجوز رمزا للإشاعة و قوتها الخارثقة على التأثير في العقول سيما و إن كانت الإشاعر من مصدر يثير في نفوسنا شعورا بالتعاطف أو الحب أو غير ذلك. لذلك تتعطل قدرة الإنسان على التمحيص و التفكير و ينساق مع الخبر مغيبا عقله. المرآة في النص رمز الحقيقية عبرها تعرف الرجل على وجهه التي تعرض للخداع.
نص مائز لغة و فكرة
تحياتي
ربما ضيعت العجوز الأسماء لكنها لم تضيع الأحداث
وبين ما عاصرت في صباها وما تعيش اليوم تكرار متواصل للجنون البشري
قصة رائعة
أشكرك
قصّة أسعدتني قراءتها لطرافة الحدث وأسلوبها الجميل في العرض
قد نصدّق الحدث لتعاطفنا مع السّارد دون الانتباه لغرابته
بوركت
تقديري وتحيّتي