كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !
* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !
هو الواقع الاقتصادي الصعب ...
جميلة فكرة دكاكين البطالة
ومضة اجتماعيّة فرديّة حاذقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة بطعم القصيدة..
كان عالةً ..ثم بقي على حاله بعد الشهادة طالما اتكأ عليها
تحياتي للاديب الكبير
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حال الكثير من الشباب المرفه بعد الحصول على الشهادة وانتظار فرصة عمل تأتيه ولا تأتي
ولكل مجد مجتهد نصيب
من صميم الواقع كانت تلك اللقطة البديعة
دام ألقك
ومرحبا بك أديبنا في واحتك
تحاياي
بدأت شعرا
وانتهت نثرا رائعا
شكرا لك أخي
بوركت
الأخ الفاضل الأديب الأستاذ ياسر سالم
ومضة عميقة التاثير , هي دراسة مطولة أبحرت في مضمونها , قد تمّ اختزالها بكلمات , في تجسيد ذكي لافت .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان