كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !
على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !
هو الواقع الاقتصادي الصعب ...
جميلة فكرة دكاكين البطالة
ومضة اجتماعيّة فرديّة حاذقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة بطعم القصيدة..
كان عالةً ..ثم بقي على حاله بعد الشهادة طالما اتكأ عليها
تحياتي للاديب الكبير
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حال الكثير من الشباب المرفه بعد الحصول على الشهادة وانتظار فرصة عمل تأتيه ولا تأتي
ولكل مجد مجتهد نصيب
من صميم الواقع كانت تلك اللقطة البديعة
دام ألقك
ومرحبا بك أديبنا في واحتك
تحاياي
بدأت شعرا
وانتهت نثرا رائعا
شكرا لك أخي
بوركت
الأخ الفاضل الأديب الأستاذ ياسر سالم
ومضة عميقة التاثير , هي دراسة مطولة أبحرت في مضمونها , قد تمّ اختزالها بكلمات , في تجسيد ذكي لافت .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان