خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رائعة بأسلوب عرضها ولغتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
تكثيف يستدعينا للتأمل .. مراراً.
نص أقرب للغموض .
مودتي.
الإنسان : موقف
بإقتضاب وتكثيف وبراعة فى إستخدام المفردات
حكيت القصة بمنتهى الوضوح ..
ولكن لما تلوم عليها ؟؟
هى أرادت الأنعتاق , حتى لو أصبح أسمها مطلقة .
و بين الوصفين المتطابقين نطقا و المختلفتين حمولة ، مسافات و حملا قد تعيش به عبئا يثقل نفسيتها و يقيدها أكثر في مجتمعات لها مواقف متصلبة و قاسية أحيانا اتجاه المطلقة .
و مضة نلمس فيها بعض جمالية الشعر ، وذكاء الاشتغال على اللفظ.
تحيتي و تقديري أخي عبد السلام
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه