عاشت اليمن السعيد عربيا قوميا شامخا شعبا واذل الله كل من تجبر فيه
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عاشت اليمن السعيد عربيا قوميا شامخا شعبا واذل الله كل من تجبر فيه
حقيقة لأول مرة اقرأ كل هذه الفضائل في اليمن , فالغالب من أهل نجد إن قلتُ لهم أني يمانية استهزأ الجهلة وعوام الناس منهم بينما العلماء والشيوخ والقارئين المثقفين الجيدين منهم يعرفون قدر اليمن ومكانتها العظيمة
الحمدلله أن جعلني الله من أهلها , وشكرا لك على هذا البوح والفخر الجميل وبإذن الله تعود يمننا عزيزة فهم جند الله وسهما على الأعداء
تحاياي
المعذرة أخي لن أدخل في أمر سياسي وأوضح لان هذه الصفحة ليست مجالها لكن أحب ان اقول : ليس من ابناء اليمن سواء جنوب اليمن أو شمالها من يرضى بتدخل العجم من الفرس وليس لإيران يد أو دخل بينهم
لأننا بشقينا ( جنوب , وشمال) سنيين , وبينهما أمورا سيكون حلها قريبا إن شاءالله, اما الفرس إن سيفتح أحد لها بابا لليمن فسيكون ( الشيعة ) إن تعاونوا معهم
المعذرة لو شططتُ هنا
في حفظ الله
الاستاذ سهيل اليماني
انتم اليمانيون حماكم الله ومدكم بنهر عطاءه
بوركتم
إذا أردت أن تعرف قيمة أي بلد فانظر إلى حجم مصابه وحجم التكابل عليه . من ينكر عظم اليمن ليس إلا جاهل أو متجاهل . لطالما دعا المفكرون الحريصون على الأمة أن يُلتفت إلى اليمن والإستفادة من عقول أهله و موارد أرضه بدل أن تتلقفه قوى الشر ولكن لا حياة لمن تنادي وهاهي العصابات المجوسية والصليبية تمزقه كل ممزق والله المستعان . حمى الله اليمن و أعاده إلينا و إلى أهله سعيداً كما كان .تحياتي وتقديري.