أكتفي بحس النص وما غمرني به من معان مغرقات في الوجع
دمت والأمة بخير
تحاياي
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
وجع على وجع وهل هناك أعظم وجعًا أكثر مما تغص به بغداد
كبيرٌ على بغداد أنّي أعافُها .... وأني على أمني لديها أخافُها
كبيرٌ عليها، بعدما شابَ مفرقي ... وجفَّتْ عروقُ القلبِ حتى شغافُها
سلامًا سلامًا يا بغداد...
هذا نص فتح كل الجراح وذكرني بكل هزائم امتنا وألقى بي في قعر جب الألم
ما أقسى الحقيقة حين تقف أمامنا عندما نظن أننا هربنا منها
أنت كاتب مبدع أخي
شكرا لك
ككلّ عواصم عروبتنا المطعونة في صميم كبريائها تنزف بغداد الغالية
دمها أسود بلون خيانة من غرز الخنجر
كان الله في عون أمّتنا وقشع عنها غمّتها
دمت أبيّ الحرف مبدعنا
مودّتي
فاتن
كثرت مغتصبات الأمة ولم يتحرك الرجال بعد
كانت فلسطين، ثم فلسطين وبغداد، ثم فلسطين وبغداد ودمشق
والمغتصوبون كلهم أقانيم لواحد
نثر رائع
أشكرك