لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مصائب قوم عند قوم فوائد..
نص عميق في طرحه العام، قابل للتأويل رغم وضوح شخوصه وحبكته، من خلال بعض اللمحات التي تجعل النص أكثر من مجرد قصة لامرأة تستهويها الزينة والمدح، فقد تخلصت من أصالتها بموت جدتها، وباعت محل سكناها للغريب، وكلها تلميحات للتخلي عن الهوية والجذور..
في النص أيضا تجديد على مستوى العرض السردي من خلال الانتقال السينمائي بين بطلي القصة..
تشكيل النص خطوة شجاعة تنم عن مقدرة الكاتب، لكنها ليست ضرورية من وجهة نظري، إلا في حالات معينة يستشعر فيها الكاتب احتمال وقوع التباس ما على القاريء، لأن اللغة العربية لغة فهم وسياق، كما أن التشكيل يعرض الكاتب للوقوع في هفوات مطبعية، فنجد في النص مثلا "لم يجدُ يوما قبولا" و "عظيم سُطوته" و التعاملِ المهيبَ".. وكلها أخطاء مطبعية لمعرفتنا بالمقدرة اللغوية للكاتب، وحجمه الأدبي المعروف..
أحيي طرحك القصصي المجدد أخي العميد د.العمري، وأتمنى لك التوفيق.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
الذين يغريهم بريق الذهب كثر والحلي التقليدية أكثر بريقا وتوهجا، وأكثر إغراء للحمقى
لكن لهذه الصورة الميدالية وجها آخر لمن يتمعن فيها
فهناك من يعميهم عدم تقدير لقيمة الذهب الذي بين أيديهم فيبخسونه حقه وقدره ويفقدونه
وقد اجتمعت في اعتماد الصفتين، لهذا خسرت كل ثمين في حياتها ابتداء من جدتها وقصرها وانتهاء بقلادتها
قصة جميلة بأسلوب سردي مختلف سينمائي تنقلنا فيه بين الأماكن المختلفة في زمن قصير
شكرا لك أيها الكاتب المدرسة
في صحبتك سنتعلم أيها الأمير
أشكرك
أستاذي وأستاذ الأجيال /
العميد / سمير العمري
قرأت النص مرة وأعدت قراءته وقرأت التعليقات فسعدت بها وبه
أهنئك بالنص وأهنئ الإخوة والأخوات أعضاء الرابطة على حسن
قراءتهم للنص وعمق فهمهم له ولثقافتهم الضاربة بجذورها في
الأعماق.
قرأت في بعض التعليقات إنها تشبه قصة (الحلية) لموبسان ورغم
إحترامي لهذا الرأي إلا أنني أختلف معهم فيما ذهبوا إليه ففي حلية
موبسان وإستبدالكم (النص) فرق كبير ، والشبه الوحيد هوالموضوع
(القلادة) ، أما المضمون فأرى أنك تفوقت عليه (رغم حفظي مقام
موبسان كقاص عالمي ) ، قصة موبسان القلادة مزيفة أضاعتها البطلة
دون أن تعرف أنها زائفة !!!، وفي قصتك البطلة إستبدلت القلادة وهي
تعرف أنها قيمة ولكنها لاتناسب ذوقها ورؤيتها العصرية كما ترى هي
وهذا فرق كبير لصالح نصك (أستاذي)
ثانياً تفوق نصك في طريقة السرد فأنت تسرد وتروي بطريقتان متداخلتان
أولاهما طريقة الفلاش باك أي تعود بالزمن القهقري وأدهشتني( التزامن)
في الروي، أي تسرد ما يحدث في نفس اللحظة في الطرف الآخر من القصة
وموبسان كان يسير بالقصة للأمام فقط كما هو السير الطبيعي للأحداث،
ورغم أن ميزة موبسان في قلادته كان الزمن الروائي الذي إمتد لعشرة
أعوام، جعلت تلك القصة إستثناءاً لزمن القصة القصيرة التي هي موجة
في نهر الأحداث ، إلا إن زمن قصتك أيضاً إمتد حتى موت الجدة وإعادة
الخادمة للعمل وزمن إستبدال القلادة (زمن غير محدد بفترة زمنية )
وأرى أنك تفوقت على موبسان وهذا رأي أتحمل مسئوليته .
كما أرى التفوق في قصتك يتمثل في قوة مضمونها وطريقة السرد.
أحييك أستاذي الرائع وأحيي كل من قال وأدلى برأي دون مجاملة
وأتفق مع أخي الذي شاركني الرأي بكثرة الضبط بالشكل الذي إستنفذ
جهداً ووقتاً كبيرين .
مجرد رأي سريع وربما أحاول لاحقاً إبداء رأي بعد عميق تفكير.
باقة أزهار (لكم) جميعاً ولأستاّي كل التقدير والإمتنان.
أمير الحرف
تتدحرج حروفك كحبات لؤلؤ، يفرحنا تناثرها في أرجاء قلوبنا، ملاحقتها، جمعها والتأمل بها .
دمت شاملاً
ياسمينة لحرفك