إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
إن كان موقعها مصانا في العين فهنيئا لها بمن حظيت!
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شاعرية الطرح والمشاعر زين هذا الكلام الرقيق.
تقديري
يسكنون الروح ويحتلون الوجدان لترسم صورهم بالمقل عالما حيا به
خطاب رقيق سطر برهافة
بوركت
يغمض العيون لكي يتخيلها كما يريد هو
يرى كل شيء فيها جميل ـ ويغمض عيونه عن عيوبها.
راقية المضمون بتصوير فني جميل
دام ألقك.