أغلقت قلبَها بإحكامٍ ووضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها.
هي لا تعرف عن الحُبِ أَنه نَبَّاشُ قبور ، فمن أين له مفتاحُ قلبها؟!
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أغلقت قلبَها بإحكامٍ ووضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها.
هي لا تعرف عن الحُبِ أَنه نَبَّاشُ قبور ، فمن أين له مفتاحُ قلبها؟!
أختي الفاضلة الأديبة هنا
أسعد الله أوقاتك
فكرة فريدة عن الحبّ لم أقرأها من قبل ! الحب أقوى من أي عهد ، وأنفذ إلى أي قلب ..
قرأت صياغتها هكذا أقوى : ( أغلقت قلبَها بإحكامٍ ووضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها ، وقد غاب عنها أَن الحبّ نَبَّاشُ قبور ! )
أعجبتني الكناية في تعبيرك ( وضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها ) ، كناية عن وفائها لزوجها وأن قلبها ليس لأحد بعده .. ولكن هيهات !
وأنت تملكين مفتاح الكتابة الإبداعية ...فحافظي عليه وأعمليه ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضة جميلة وكناية أجمل
بوركت عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
ومضة رائعة تحكي حال الكثيرين والكثيرات
مودتي
أديبنا الكبير أستاذ مصطفى حمزة
طابت أوقاتك بكل خير
كنت أكتب " ليلى الأسطورية" عندما خطرت لي هذه الومضة فأسرعتُ بكتابتها هنا قبل أن تتوه في زحام الأفكار. لم يكن قلمي مرتاحاً لتكرار كلمة " قلبها " في هذه الومضة ، فشكراً لك أستاذنا على الصياغة البديعة التي اقترحتها.
وأشكرك أستاذنا على ما أثنيت به على الفكرة وأرجو أن أكون دائماً عند حسن ظنكم
خالص الامتنان والتقدير
ودمتم بكل خيرً وسعادة.
هي سنّة الله في خلقه وطباع زرعها في البشريّة
ومضة تناولت جانبا مهمّا من جوانب النّفس البشريّة
محبّتي