قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الكريم، و أديبنا الرائع عبد السلام دغمش، يقولون في إفريقيا السوداء: أن كل عجوز(ة) هو مكتبة متحركة. فلا شك أن عجوزتنا أدركت بخبرتها خوالج الشاب و ما يدور في رأسه، فأعدَت له هذا المقلب حتى تزعزع ثقته في نفسه و يتسرب الشك لذهنه.
قصة جميلة السرد، ممتعة القراءة، متينة اللغة، و هادفة القصد. استمتعت كثيرا بها، دام ألق قلمك، و روعة إبداعاتك. تحياتي أيها الكريم و بالغ تقديري.
أخ عبد السلام
في النص العجوز رمزا للإشاعة و قوتها الخارثقة على التأثير في العقول سيما و إن كانت الإشاعر من مصدر يثير في نفوسنا شعورا بالتعاطف أو الحب أو غير ذلك. لذلك تتعطل قدرة الإنسان على التمحيص و التفكير و ينساق مع الخبر مغيبا عقله. المرآة في النص رمز الحقيقية عبرها تعرف الرجل على وجهه التي تعرض للخداع.
نص مائز لغة و فكرة
تحياتي
ربما ضيعت العجوز الأسماء لكنها لم تضيع الأحداث
وبين ما عاصرت في صباها وما تعيش اليوم تكرار متواصل للجنون البشري
قصة رائعة
أشكرك
قصّة أسعدتني قراءتها لطرافة الحدث وأسلوبها الجميل في العرض
قد نصدّق الحدث لتعاطفنا مع السّارد دون الانتباه لغرابته
بوركت
تقديري وتحيّتي