مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
الاستاذ محمد بيروك
مفارقة رائعة
زغرودة وصرخة \ تشجيعا وخوفا
قد تصنع المتناقضات بمنطق واحد .هو منطق الحب
سلم مدادك
خوف متبادل وحب متبادل
هذا جمال العلاقة
أشكرك
مفارقة جميلة في ومضة رائعة الصياغة
تبين سنة الحياة ـ فهو صاح خوفا وحرصا ورحمة بها وحبا لها
فكرة فلسفية في لوحة تعبيرية متميزة
دمت مبدعا.
نثرية أبرزت علاقة الابن بالأم ..سنوات تمضي ..رحمة تولد و تكتنفها حتى آخر العمر ..
حرف نبيل الفكر و الطرح ..سلمت يمناك أستاذي الكريم..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
إختزال بتكثيف رائع
وما بين البداية والنهاية
الأم والولد
وكيف لكل منهما طريقته في التعبير عن حبه وخوفه
رائعة
تقديري
هذه هي دورة الحياة البشرية ، احتفالٌ بالوقوف في البدايات وخوف من الوقوف في النهايت
بداية القوة ونهايتها
هذا ما عناه لي النص شخصيا
دمتم بخير