مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
الاستاذ محمد بيروك
مفارقة رائعة
زغرودة وصرخة \ تشجيعا وخوفا
قد تصنع المتناقضات بمنطق واحد .هو منطق الحب
سلم مدادك
خوف متبادل وحب متبادل
هذا جمال العلاقة
أشكرك
مفارقة جميلة في ومضة رائعة الصياغة
تبين سنة الحياة ـ فهو صاح خوفا وحرصا ورحمة بها وحبا لها
فكرة فلسفية في لوحة تعبيرية متميزة
دمت مبدعا.
نثرية أبرزت علاقة الابن بالأم ..سنوات تمضي ..رحمة تولد و تكتنفها حتى آخر العمر ..
حرف نبيل الفكر و الطرح ..سلمت يمناك أستاذي الكريم..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
إختزال بتكثيف رائع
وما بين البداية والنهاية
الأم والولد
وكيف لكل منهما طريقته في التعبير عن حبه وخوفه
رائعة
تقديري
هذه هي دورة الحياة البشرية ، احتفالٌ بالوقوف في البدايات وخوف من الوقوف في النهايت
بداية القوة ونهايتها
هذا ما عناه لي النص شخصيا
دمتم بخير