لم يبق المتقدمون للمتأخرين من إكليل ثناءٍ منمّقٍ لكي نعلقه على عنق القصيدة إلا قدّموه ، وبرغم علو كعبها لغةً وشعراً إلا أنني أزعم أن غيرها أخذت بتلابيب فؤادي أكثر وهذا لا يقلل من درتك الخالدة التي تبرق فوق جيد الذائقة
ولن أبايعك مبايعة شاعر النيل ولكن حسبي شهادتي لنفسي قبل من سبقوني بأنك علامة مبرّزة في الشعر عموماً وفي الأدب النسوي خصوصاً نفتخر أنها بيننا لتشحذ من هممنا المترهلة ولكي نستمتع بشعرٍ حقيقي
أتمنى لك كل الموفقية بحياتك الخاصة والأدبية
احترامي واعتزازي الكبيرين بك