أيها القلم ... مشاركة أولى خجولة

مرحبا بك أيتها الكريمة وبهذا النبض القوي المتتابع

مرحبا بحرف تنثرينه طيبا وجمالا بيننا

مرحبا بألق قادم

تحياتي

أختي الكريمة :
خجلك أخجل قلمي فهاهو يبحث عن منمَّق الحرف ليصافح به ألق حروفك
نصٌّ بديعٌ يشي بهطولاتٍ قادمةٍ بلون الربيع
مودتي أيتها الأديبة الراقية

بمهارة يخطو قلمك على عتبات التواضع ليلج مواطئ الأقلام السامقة بخطاه الواثقة ، وبحذق يقدم لطاقة تعريف بنفسه شاهدة بإمكاناته فسي خاطرة ماتعة حملت الصور الرائعة والمعاني اليانعة

جميل حرفك غاليتي
فأين أنت عن واحتك

تحاياي

استقبلتنا الواحة بمحبة وكرم
وما زالت تستقبل كل قادم بمحبة وكرم
أهلا بك معنا

نثرك جميل وماتع
أشكرك

أستغرب لمن كانت له هذه الرّسالة وهذه الرّدود المحفّزة والدّاعمة أن تتجمّد رحلته عند الحافّة ولا يلج

هل كان الخوف ما ردعك غاليتي؟ ولكنّ الخوف لم يجد له من باب يلج منه إلى واحة الأمن والأمان

وإن كان ضيق ذات الحرف فهنا المدرسة التي تُعنى به لتستقيم المواهب ولتصقل الجواهر

بانتظارك وبانتظار كلّ برعم أخضر ليصبح نخلة من نخيل هذه الواحة الطيّبة

مودّتي

نثر جميل قدم بتواضع كاتبة كبيرة يسعدنا وج بيننا

شكرا لك أختي

بوركتودها