ومضة قوية وجميلة توحي بقراءات متعددة ... وقد كانت تساؤلات الرائعة هنا نور بمثابة نوافذ تنفتح على النص لرسم سيناريوهات مختلفة...
ترى لو عاد قيس وليلى ليعيشا بيننا اليوم، أكانا سيكرران نفسيهما، أم أننا كنا سنحظى بإنتاج قصة مغايرة؟
أخي الراقي مصطفى حمزة
أجد دائما متعة كبيرة وأنا أقرأ نصوصك الجميلة الهادفة
مودتي وتقديري الكبير