لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ظلالنا طالت أم قصرت تصرّ على الالتصاق بنا واللّحاق بنا أينما مضينا المشكلة أنّنا لا ننتبه لوجودها أحيانا والمشكلة الأكبرأنّنا نسرع الخطى لندوسها أحيانا أخرى
وهي تقبع في صمت عند أخمص قدمينا تنتظر أن ننظر إليها بعين الرّضا.
تلك الحميميّة بين الكائن وظلّه لا نشاهدها بوعينا الماديّ الذي تبلّد في زمن زيف المشاعر الذي نحياه
هي تظهر الكره رغم حبّها له
وهو يظهر الودّ رغم ما يراه من نفورها ويحاول قتل عنجهيّتها بحبّه
استفسار رائع أنرت به استفساريأستاذنا
مودّتي
بل أنا أنا ارى ان لفظة
- اني اكرهك
كانت تأكيدا لعشقها له وقد تكره منه سلوكا ولكنها تعشقه من دواخلها
وهويعلم ذلك تماما .. فلو كان يعلم حقا انها تكرهه ما التصق بها
اذن هما عاشقين يتدثران اثوابا لا تمت اليهما
مودتي
لولا عشقها له لما كان مثل ظلّها...لذلك آثر البقاء وإن اغتاظت وقالت أكرهك...
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لست هنا لأضيف على الومضة الراقية ولا على الردود الجميلة التي أشعلتها تلك الومضة لتصبح بريقا ونورا.
ولكن أقول أن الكره والشغف وربما العشق لشيء ما او لشخص ما معاً ، لا يجتمعان إلا في قلبٍ كبير .
تحياتي
يعشقها برغم علمه منها بكرهها له وكلما زادت كراهيتها زاد عشقه فالممنوع مرغوب احيانا
ق.ق.ج رائعة ومبدعة سلمت اناملك
ومضة جميلة تعبر عن معنى عميق يغيب غالبا عن الكثيرين.
هذا المعنى يتعلق بتجرد الحب إذ إن المطروح غالبا ... أحبني لأحبك وإن لك تحبني فلن أحبك. أما الحب الحقيقي فهو الحب لمن يستحق لا من يبادل.
تقديري