مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
ظلالنا طالت أم قصرت تصرّ على الالتصاق بنا واللّحاق بنا أينما مضينا المشكلة أنّنا لا ننتبه لوجودها أحيانا والمشكلة الأكبرأنّنا نسرع الخطى لندوسها أحيانا أخرى
وهي تقبع في صمت عند أخمص قدمينا تنتظر أن ننظر إليها بعين الرّضا.
تلك الحميميّة بين الكائن وظلّه لا نشاهدها بوعينا الماديّ الذي تبلّد في زمن زيف المشاعر الذي نحياه
هي تظهر الكره رغم حبّها له
وهو يظهر الودّ رغم ما يراه من نفورها ويحاول قتل عنجهيّتها بحبّه
استفسار رائع أنرت به استفساريأستاذنا
مودّتي
بل أنا أنا ارى ان لفظة
- اني اكرهك
كانت تأكيدا لعشقها له وقد تكره منه سلوكا ولكنها تعشقه من دواخلها
وهويعلم ذلك تماما .. فلو كان يعلم حقا انها تكرهه ما التصق بها
اذن هما عاشقين يتدثران اثوابا لا تمت اليهما
مودتي
لولا عشقها له لما كان مثل ظلّها...لذلك آثر البقاء وإن اغتاظت وقالت أكرهك...
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لست هنا لأضيف على الومضة الراقية ولا على الردود الجميلة التي أشعلتها تلك الومضة لتصبح بريقا ونورا.
ولكن أقول أن الكره والشغف وربما العشق لشيء ما او لشخص ما معاً ، لا يجتمعان إلا في قلبٍ كبير .
تحياتي
يعشقها برغم علمه منها بكرهها له وكلما زادت كراهيتها زاد عشقه فالممنوع مرغوب احيانا
ق.ق.ج رائعة ومبدعة سلمت اناملك
ومضة جميلة تعبر عن معنى عميق يغيب غالبا عن الكثيرين.
هذا المعنى يتعلق بتجرد الحب إذ إن المطروح غالبا ... أحبني لأحبك وإن لك تحبني فلن أحبك. أما الحب الحقيقي فهو الحب لمن يستحق لا من يبادل.
تقديري