نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أخي الكريم : عمر الحجار
من سبقوني وتساموا قبلي هنا من رواد واحتنا وعمالقة أدبها
قدموا شهادتهم لهذه المرثية لوطن هو فينا برعم لن تقتله مأساة الاغتراب
ولم يبق لي سوى :
إن النثر الأدبي بلغته الشاعرية النافثة وجع الذات
لهي لغة جديرة أن نتلقفها بكل العناية والإقبال
مودتي وتقديري
ترتعش فرائصي كلما حدقت في درك المنثور هنا يناجي وطنا جريحا ينزف حسرة والما
وينبلج حزني كلما ارتشفت من نبع حروفك النازفة بوجع وجرح لا زال يتقيح طالما الصمت العربي غمامة سوداء تظل امتنا واوطاننا
لك ودي وباقات وردي الأبيض الذي سنسقيه يوما برواء العزة والكرامة والنصر المبين
نص نثري راق ورائق برغم ما حمل من رصد للمأساة وتتبع لآثارها في النفس ، وإن هذا النص هو من الأدب الفلسطيني الخالص وكأنه بات قدرا على الإنسان الفلسطيني أن يعيش تفاصيل مأساة تلو مأساة والله المستعان.
نص يستحق ما نال من حفاوة واهتمام فلا فض فوك!
تقديري
ليس الحزن واليأس فقط، وليس الخوف والقلق، وليس الأسى والهم
كل المشاعر السلبية كانت هنا حاضرة وقادرة على الانتقال للقارئ، وكلها الآن سكنتني بنثريتك وإحساسك الصادق الذي يسكنها
ليرحمكم الله وليخفف عنكم
نثرك مختلف جدا
أحييك