كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بوح شجي اهتاج للذكريات و الماضي، رسمْتَه بلغة دافئة و مشاعر رهيفة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوادري علي
جميلة جدا أخي الكريم و أديبنا القدير قوادري علي.
تحاياي و تقديري.
الاستاذ الكبير علي قوادري
لم نلحظ ونحن في غيبوبة الحلم هجمة الزمن نحونا لكننا تفاجئنا بأثره بعد ان عبر جلودنا تجاعيدا يتعثر فيها عبوره ذات قدوم.وأيقنت
في وضوئي الأخير
أن نخيل العمر شاخ
وأن احتراق المناديل
واحتراف السفر في الغيوب
واعتناق التجلي
شطحة من فناء
أكان لا بد من وقت بحجم عمر لنعلم اننا انتظارنا كان محض وهم؟؟؟؟؟
لكن الشعلة تفوق الشمع كلما زاد انصهاره
نص رائع سلم مدادك
استعاراتك رائعة أخي
وتعابيرك جميلة جدا
ونثرك ممتع
شكرا لك
بوركت
لك ذائقة مميزة وأنت تلوك حروف الولاء ... راسمًا وجه الضوء.
حنانيكَ ..
الإنسان : موقف
لغة جميلة
وصور واستعارات رائعة
أشكرك
نص حداثي الأسلوب واللغة حد النخاع وبذات المفردات والصور المنحصرة المستهلكة بهذا الأسلوب.
هناك بعض هنة أو هنتين شابتا النص ، ووددت لو ركزت على المضمون وتماسكه بدل الإغراق في تركيب الصور المتنافرة.
تقديري