خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
طرق جديد لمأساة قديمة بلغة محكمة شيقة .قصة مكتملة الأركان لا يملك القارئ سوى التسليم لها. دمت و ألق القاص المبدع الأديب الفرحان بو عزة.تحيتي وتقديري.
فعلا أختي المبدعة المتألقة .. غصن .. هي مأساة قديمة ولا زالت تتكرر وتتجدد في عدة أثواب ..
مأساة تتشكل وفق كل ذات وظرف زماني معين .. كأن هذه الظاهرة لم تبرح مكانها .. بل أعتقد أنها استفحلت كثيراً على ما كانت عليه في القدم ..
شكراً لك على قراءتك القيمة للنص رغم طوله ..
شكراًعلى اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
قصة غلفت الروعة حرفها بتفاصبل المشهد وتداعياته وجمعت بين الإمتاع برفعة السرد وجمال اللغة وبين الخروج بالعبر في رسالة إنسانية راقية
وصف دقيق جميل وواضح لمعاناتها ويأسها وحيرة الرجل بلقيطه وتفاصيل المشهد في اللحظات التي سبقت نقل الوليد باتجاه ملجأه، ونهاية مفجعة وإن كانت متوقعة حياتيا رغم مباغتتها قصيّا
مدهش كدائما ومتألق بعمق الفكرة التي تختار وروعة الأسلوب وتفرّده
دمت بألق
تحاياي
شكراً لك أختي الفاضلة ربيحة على تواصلك الفعال مع نصوصي السردية المتواضعة ..
قراءة تثري النص وتغنيه .. ظاهرية مستشرية في المجتمع تبقى مستورة تحت غطاء أسرار الزمن ، تظهر آثارها مع الزمن ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
نهاية تستحقها بخطيئتها المزدوجة
هي عاشت علاقة غير شرعية اثمرت طفلا بلا أصل
ثم ألقت بطفلها للضياع
قصة جميلة جدا ومؤثرة
شكرا لك أخي
بوركت
لسردك المشوق تأثير السحر ، احبس انفاسي حتى النهاية
وعندما تفرغ من سرد حكياتك الرائعة أتمنى لو انها لم تنتهي
رائع كعادتك
اتمنى ان اقرأ لك رواية
دمت سامقا
مودتي وتقديري
فعلا أختي المبدعة المتألقة ..نداء .. لقد وقعت البطلة في الخطيئة ، وقد نصب لومنا عليها ،
لكن ظروفها المزرية ساهمت في الوقوع في هذا الخطإ الذي بات يتكرر في العصر الحاضر ..منها فقدان الرعاية الأسرية والاجتماعية ..
شكراً على قراءتك القيمة ، تشجيع أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..