أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
قصيدة على تفعيلة الكامل قديمة .. من بضع سنين ..
من يومها زاد عدد أمهات الشهداء أضعافاً في بلاد الشام ..
وتأججت قلوب لايعلم بها إلا الله .. والأمهات الثكالى
وآباء الشهداء لا بواكي لهم !!
توحدتُ مع النص .. وأحمد الله أنني كنتُ وأنا أقرؤه وحدي ، فدموع الرجال تنهش -عند الكثيرين - من رجولتهم !!
يقول هذا من لم يذق طعم فراق الأبناء ..
قلتُ في ابني الشهيد ، وقالت أمه .. ولكن أين ما قلناه من ذياكِ النشيد .. نشيد ربيحة ، قيثارة الحزن والفرح والفخار في آن معاً ؟!!
- على روعة الأقصى ، وجلال إيحائه في النص ؛ إنني كنتُ أتمنى لو كانت بلا مكان - كما جاءت بلا زمان - لتكون لكل مكان وزمان ..
- لاشيء إلا رسمك الغالي المعلق ِ = المعلقُ
- لوجدت يا قمري الغريب ِ = الغريبَ
سقطتان للقلم سمحتُ لنفسي بالإشارة إليهما
تحياتي وتقديري