قيل لي ذات يأس : القادم ... أجمل : أيتها الدموع هل تسمعينني !!!
فقلت : عندما تتناسل النوائب ويتعاظم الألم توصد أبواب الأمل ويخيم علينا اليأس بأرديته .. فمن أين يأتي الأجمل إلا بمعجزة من رب العالمين ؟!
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
قيل لي ذات يأس : القادم ... أجمل : أيتها الدموع هل تسمعينني !!!
فقلت : عندما تتناسل النوائب ويتعاظم الألم توصد أبواب الأمل ويخيم علينا اليأس بأرديته .. فمن أين يأتي الأجمل إلا بمعجزة من رب العالمين ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 23-12-2013 الساعة 10:03 AM
نصّان توأمان خرجا بالآه والألم من رحم الأسى على أم الدنيا ! وعلى أختها شام الفل والياسمين .. والشهامة
أعذركِ وأبكي معكِ لو تسمحين بمشاركة بكّاء على بلده وولده ..
ولكنْ ، في النوائب يُعرف الرجال ، والنساء كذلك ، ويُمحّص المؤمنون .. فهل نرسب في الامتحان ؟!
لنا الله ، وما لنا غيرُه ، فأكثرُ خلقه من البشر لايُحبون مَن يحبه !! ..
اعتصرني نصّاك القصيران الطويلان جداً أختي الفضلى ..
حفظك الله تعالى
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لله درك أستاذتي ومعلمتي آمال المصري ، نصّان قصيران لفت نظري لهما أستاذنا العزيز مصطفى حمزة فعشت معكما ما بهما من وجع .
ويبقى الأمل بالله كبير
لك من أعماق قلبي تحية
ولأستاذنا مصطفى حمزة ( صبّره الله )
عدنان
نثر كبل يداي عن الرد ،لجماليته ،وللطاقات الإبداعية المتفجرة منه
أختي العزيزة الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لن أقرأ كل الردود ، لأنها كثيرة - وعيني عليها باردة - ( هذه عبارة خليجية بمعنى حرسها الله من حسد عيوني هه ) ، ولأنني أحب أن
أكتب انطباعي بعيداً عن التأثر بانطباع الآخرين
هذه النثريّة الأولى ملائكيّة ترفرف كالأنسام التي تلامس وجهَ الرائح إلى صلاة الفجر !